المفوض السامي لشئون اللاجئين يدق ناقوس الخطر حول أوضاع الفارين من النيل الأزرق وجنوب كردفان بدولة الجنوب

صرح المفوض السامي لشئون اللاجئين انطونيو غوتيرس بأن أوضاع اللاجئين السودانيين الفارين من ولايتي النيل الأزرق وجنوب كردفان قد أصبحت حرجة، وقال غوتيرس إنه في ظل وجود أكثر من مائتي ألف لاجئ سوداني في جنوب السودان وإثيوبيا المجاورتين، فإن الجهود الإنسانية في جنوب السودان قد أوشكت على نقطة الانهيار

صرح المفوض السامي لشئون اللاجئين انطونيو غوتيرس بأن أوضاع اللاجئين السودانيين الفارين من ولايتي النيل الأزرق وجنوب كردفان قد أصبحت حرجة، وقال غوتيرس إنه في ظل وجود أكثر من مائتي ألف لاجئ سوداني في جنوب السودان وإثيوبيا المجاورتين، فإن الجهود الإنسانية في جنوب السودان قد أوشكت على نقطة الانهيار

صرح المفوض السامي لشئون اللاجئين انطونيو غوتيرس بأن أوضاع اللاجئين السودانيين الفارين من ولايتي النيل الأزرق وجنوب كردفان قد أصبحت حرجة، وقال غوتيرس إنه في ظل وجود أكثر من مائتي ألف لاجئ سوداني في جنوب السودان وإثيوبيا المجاورتين، فإن الجهود الإنسانية في جنوب السودان قد أوشكت على نقطة الانهيار وتشير المفوضية العليا لشئون اللاجئين إلى أن الضغط الأكبر الذي يشكله تدفق اللاجئين السودانيين يتركز على جنوب السودان، التي يوجد فيها حاليا إثنان وستون ألفا لاجئا سودانيا في ولاية الوحدة، ومائة وثلاثة عشر ألفا في ولاية أعالي النيل. ووفقا للمفوضية، يعاني الوافدون الجدد من سوء التغذية بشكل خطير، كما يواجهون في الوقت الراهن خطر الأمراض التي تنقلها المياه مع بداية موسم الأمطار.  وتشير معلومات المفوضية إلى أن معظم هؤلاء اللاجئين يوجدون في مناطق نائية تفتقر إلى البني التحتية الأساسية، ويشكل الأطفال والمراهقون أكثر من خمسين في المائة من  اللاجئين السودانيين في أسوسا بغرب إثيوبيا، وفي ولايتي أعالي النيل، والوحدة بجنوب السودان

وفي خبر آخر من دارفور،شكا نازحى معسكر الرياض من شح وانعدام مياه الشرب بالمعسكر جراء ايقاف منظمة المثلث السويسرية ( انقل ) 6 من خزانات المياه ( القرب ) من جملة 8 خزانات كانت عاملة بالمعسكر بجانب تسريح 18 عاملا ،موضحا انهم يقفون فى صفوف طويلة من الصباح الباكر من اجل الحصول على مياه قليلة لا تتجاوز باقة او باقتين تفى فقط للطبخ . وناشد النازح السلطات المحلية بالتدخل العاجل لحل المشكلة

Welcome

Install
×