حركة التحرير والعدالة تنفي منح الوظائف ومناصب السلطة الاقليمية لاثنيات محددة وتؤكد إهتمامها بجيش الحركة
نفت حركة التحرير والعدالة برئاسة الدكتور التجاني سيسي ما رددته قيادات في الحركة من ان هناك اثنيات محددة تستأثر بأغلبية المواقع والمناصب في السلطة الاقليمية لدارفور، بينما هناك مكونات واثنيات لم تحظ باي تمثيل أو موقع في السلطة، مما يخالف وثيقة الدوحة لسلام دارفور
نفت حركة التحرير والعدالة برئاسة الدكتور التجاني سيسي ما رددته قيادات في الحركة من ان هناك اثنيات محددة تستأثر بأغلبية المواقع والمناصب في السلطة الاقليمية لدارفور، بينما هناك مكونات واثنيات لم تحظ باي تمثيل أو موقع في السلطة، مما يخالف وثيقة الدوحة لسلام دارفور
نفت حركة التحرير والعدالة برئاسة الدكتور التجاني سيسي ما رددته قيادات في الحركة من ان هناك اثنيات محددة تستأثر بأغلبية المواقع والمناصب في السلطة الاقليمية لدارفور، بينما هناك مكونات واثنيات لم تحظ باي تمثيل أو موقع في السلطة، مما يخالف وثيقة الدوحة لسلام دارفور وقال احمد فضل وزير الدولة بوزارة مجلس الوزراء والناطق الرسمي بإسم الحركة في مقابلة مع راديو دبنقا تبث اليوم ، ان هذا الحديث غير صحيح ومغرض، واكد ان هياكل السلطة الاقليمية ممثلة فيها كل مكونات دارفور الاجتماعية والفصائل المكونة للحركة. وقال احمد ان هناك بعض الاخوة درجوا في الاونة الاخيرة على اثارة هذه القضايا في الاعلام كوسيلة ابتزاز ، مشيرا الى ان هناك من استخدم من قبل مثل هذا الاسلوب الابتزازي وانتهى به المطاف في دول المهجر
ومن جهة ثانية نفى الوزير احمد فضل بشدة ان ان تكون الحركة قد اهملت جيشها وكونت في المقابل جيش بديل له في دارفور كما صرح بذلك لراديو دبنقا قيادت عسكرية في حركة التحرير والعدالة . واكد الوزير احمد لراديو دبنقا ، ان الحديث عن اهمال الجيش وتكوين جيش بديل له غير دقيق وغير صحيح ، مؤكدا ان جيش الحركة موجود ومنتظم في معسكراته ، وينتظر الترتيبات الامنية، ولم يأتي احد ليحل مكانه . وقال ان الاحديث الذي رددته تلك القيادات ، الغرض منه البلبلة والتشويش. ووجه احمد رسالة الى جيش الحركة اكد فيها ان الحركة وقياداتها مهتمة بهم ، مشيرا الى اعلان مفوضية الترتيبات الامنية بدء عملها بداية الشهر القادم لإستئناف برنامج الترتيبات الامنية . ودعا جيش الحركة لعدم الإلتفات لما اسماه الشائعات