النازحون واللاجئون يهنئون الرئيس أوباما بفوزه بولاية ثانية ويعربون الأمل في تحقيق التعهدات بنصرة أهل دارفور

هنأ النازحون واللاجئون الرئيس الأمريكي باراك أوباما بفوزه بولاية ثانية، واعربوا عن أملهم  في ان يمضى الرئيس اوباما قدما خلال فترة ولاية الثانية فى تنفيذ ما قطعه من تعهدات من بسط الحريات والديمقراطية والعدالة والرفاهية لشعوب الارض

هنأ النازحون واللاجئون الرئيس الأمريكي باراك أوباما بفوزه بولاية ثانية، واعربوا عن أملهم  في ان يمضى الرئيس اوباما قدما خلال فترة ولاية الثانية فى تنفيذ ما قطعه من تعهدات من بسط الحريات والديمقراطية والعدالة والرفاهية لشعوب الارض

هنأ النازحون واللاجئون الرئيس الأمريكي باراك أوباما بفوزه بولاية ثانية، واعربوا عن أملهم  في ان يمضى الرئيس اوباما قدما خلال فترة ولاية الثانية فى تنفيذ ما قطعه من تعهدات من بسط الحريات والديمقراطية والعدالة والرفاهية لشعوب الارض   ودعا النازحون في استطلاع مع راديو دبنقا، دعوا الرئيس  اوباما في دورته الجديدة ان يلعب  دورًا أكثر فاعلية فى نصرة وتخليص ما اسموه بالمضطهدين والمهمشين والمشردين فى الارض لا سيما اهل دارفور من براثن الطغاة والقتلة.  ودعوا كذلك الرئيس اوباما بان يقف وينصر شعب دارفور  والسودان ، كما وقف ونصر شعب ليبيا وسوريا . وناشد  النازحون واللاجئون اوباما الى فرض العقوبات وتشديدها وقصرها  على المتنفذين من كبار مسئولي الدولة  والمؤتمر الوطني ورجال الاجهزة الامنية والعسكرية السودانية  والشركات والاعمال ذات الصلة بالمؤتمر الوطني  واجهزته الامنية

من جهة ثانية قدم النازحون واللاجئون حزمة من المطالب للرئيس لاوباما عبر راديو دبنقا، على راسها وقف الهجمات الجوية والبرية الحكومية على المدنيين العزل ، وذلك بفرض الخطر الجوى على إقليم دارفور ، وتعميم ذلك ليشمل جنوب كردفان والنيل الازرق .  كما طالب النازحون من الرئيس اوباما  العمل على تنزيل وتنقيذ كافة القرارات التى اتخذتها مجلس الامن المتعلقة بقضية دارفور وعلى راسها القاء القبض على مرتكبي جرائم الابادة الجماعية ، وجرائم الحرب ، وجرائم ضد الانساينة فى دارفور وتقديمهم للمحكمة الجنائية بلاهاى ،  توفير الامن باقليم دارفور ، وتوصيل الاغاثة والمساعدات الانسانية للمحتاجين ، وتحويل تفويض بعثة اليوناميد من حفط السلام الى فرض السلام ، و نزع سلاح المليشيات الحكومية.  كما طالب النازحون الرئيس اوباما بإعتماد الحلول الشاملة لقضايا السودان  لا الحلول الجزئية ن بإعتبار ان كل قضايا السودان واحدة ن ولا يمكن فصلها ن وقالوا ان من الخطأ السير في طريق الحلول الجزئية التي قالوا بأنها لم تجلب للسودان سوى المزيد من الحروب والمعاناه 

Welcome

Install
×