حركة العدل والمساواه تجدد رفضها لوثيقة الدوحة وتبلغ صديق ودعة إستحالة السلام مع نظام الخرطوم

جددت حركة العدل والمساواه رفضها القاطع لوثيقة الدوحة و ما ترتّبت عليها من نتائج  وصفتها بالكارثية على الوطن والمواطن. وعبرت الحركة  خلال لقائها  بصديق ودعة رئيس لجنة الاتصال بالحركات غير الموقعة على وثيقة الدوحة ، عبرت عن قناعتها بعدم جديّة النظام في البحث عن سلام شامل يخاطب جذور المشكلة السودانية

جددت حركة العدل والمساواه رفضها القاطع لوثيقة الدوحة و ما ترتّبت عليها من نتائج  وصفتها بالكارثية على الوطن والمواطن. وعبرت الحركة  خلال لقائها  بصديق ودعة رئيس لجنة الاتصال بالحركات غير الموقعة على وثيقة الدوحة ، عبرت عن قناعتها بعدم جديّة النظام في البحث عن سلام شامل يخاطب جذور المشكلة السودانية

جددت حركة العدل والمساواه رفضها القاطع لوثيقة الدوحة و ما ترتّبت عليها من نتائج  وصفتها بالكارثية على الوطن والمواطن. وعبرت الحركة  خلال لقائها  بصديق ودعة رئيس لجنة الاتصال بالحركات غير الموقعة على وثيقة الدوحة ، عبرت عن قناعتها بعدم جديّة النظام في البحث عن سلام شامل يخاطب جذور المشكلة السودانية  وقال جبريل ادم بلال الناطق الرسمي بإسم الحركة لراديو دبنقا ، ان وفد الحركة الذي التقى صديق ودعه ابلغه  ان اللجنة التي يراسها ستضيّع وقتها و مواردها فيما لا يفيد ، ما لم تحصل على دليل مادي يثبت أن النظام قد غيّر خطّه الإستراتيجي و نظرته الجزئية تجاه قضايا الوطن، و أقبل على السلام الشامل بروح جديدة.  واكد جبريل ان وفد الحركة  طالب لجنة صديق ودعة ببذل الجهد لوقف الحروب العبثية التي يشعلها النظام بين القبائل، و السعي لرتق النسيج الاجتماعي بعيداً عن مسرحيات الصلح الزائف التي يقوم بها النظام. وقال جبريل ان وفد الحركة اكد لصديق ودعة ، أن الحركة عضو مؤسس في الجبهة الثورية السودانية و في قوى ميثاق الفجر الجديد ، و موقف هذه القوى الرافض للحلول الجزئية لا يحتاج إلى كثير من التوضيح

ومن ناحية أخرى وصفت حركة العدل والمساواه  مايجري في الدوحة من قبل منشقين انتحلوا اسم الحركة بالمهزلة السياسية ومحاولة من الحكومة لصرف الانظار من  وثيقة الفجر الجديد . وقال  جبريل بلال الناطق الرسمي لحركة العدل والمساواة السودانية لراديو دبنقا ، قال ان الحكومة  قامت باستدعاء المنشقين عن الحركة بغرض الدعاية الاعلامية فقط ، وصرف النظار عن وثيقة الفجر الجديد 

Welcome

Install
×