د. جبريل ابراهيم يصف مؤتمر النازحين بالتجمع لتسليح المؤتمر الوطني ليواصل الابادة الجماعية والقصف الجوي
اكد الدكتور جبريل ابراهيم محمد نائب رئيس حركة العدل والمساواه ونائب رئيس الجبهة الثورية ، ان الحركة ليست ضد التنمية وجمع اموال لهذا الغرض من المانحين لدارفور، ولكنها ضد قيام المؤتمر في هذه اللحظة لانها بلا شك ستذهب وتجمع للمؤتمر الوطني ليسلح بها نفسه ، عمليات الابادة والقصف الجوى وقتل المدنيين كما هو جار الان وبضراوة في دارفور وجنوب كردفان والنيل الازرق
اكد الدكتور جبريل ابراهيم محمد نائب رئيس حركة العدل والمساواه ونائب رئيس الجبهة الثورية ، ان الحركة ليست ضد التنمية وجمع اموال لهذا الغرض من المانحين لدارفور، ولكنها ضد قيام المؤتمر في هذه اللحظة لانها بلا شك ستذهب وتجمع للمؤتمر الوطني ليسلح بها نفسه ، عمليات الابادة والقصف الجوى وقتل المدنيين كما هو جار الان وبضراوة في دارفور وجنوب كردفان والنيل الازرق
اكد الدكتور جبريل ابراهيم محمد نائب رئيس حركة العدل والمساواه ونائب رئيس الجبهة الثورية ، ان الحركة ليست ضد التنمية وجمع اموال لهذا الغرض من المانحين لدارفور، ولكنها ضد قيام المؤتمر في هذه اللحظة لانها بلا شك ستذهب وتجمع للمؤتمر الوطني ليسلح بها نفسه ، عمليات الابادة والقصف الجوى وقتل المدنيين كما هو جار الان وبضراوة في دارفور وجنوب كردفان والنيل الازرق واضاف الدكتور جبريل في مقابلة مع راديو دبنقا تبث غدا الاربعاء بقوله ( كل مانقوله ان يرجأ المؤتمر الى حين قيام حكومة تمثل الشعب السوداني بحق ، وتستطيع تلك الحكومة ان توصل هذه الموارد الى نهاياتها وتستثمر بالطريقه الصحيحة لمصلحة وفائدة المواطن ) . واتهم جبريل في المقابل قطر بانها صارت طرفا في أصيلا في الصراع ، وذلك من خلال دفع اموال باهظة لشق الحركات واستمالة بعض الاطراف ) ، وتتحدث في نفس الوقت عن الاوضاع في دارفور نيابة عن حكومة السودان وتدعي بما لم تدعي به الحكومة السودانية نفسها من ان الامن في دارفور مستتب والسلام حل بالكامل . واكد ان الحل يكمن في تعير النظام واسقاطه في الخرطوم
ومن جانبها قالت هولندا إنها قلقة من الانتهاكات التي تمس مجال حقوق الإنسان في الإقليم ، خاصة استمرار الاعتقالات ، وقالت إن هناك مشكلة “ثقة” يجب معالجتها قبل المرور إلى الدعم المادي. ودعت هولندا التي عبرت عن استعدادها لتمويل مشاريع بدارفور شريطة توفر الظروف الملائمة ، إلى تأسيس محكمة لدراسة الجرائم المرتكبة هناك ومنها “الإبادة الجماعية” . وكانت كندا رفضت في المؤتمر تقديم اي دعم في الوقت الحالي في دارفور في ظل استمرار الحرب في الاقليم