(183) من مليشيات المسيرية يلقون حتفهم في مواجهات مع السلامات والقوات التشادية

لقى ( 183 ) من مليشيات المسيرية وحلفاءها من القبائل الاخرى مصرعهم فى المواجهات التى وقعت يوم الاثنين الماضى مع السلامات بمناطق ( ام سورى ، وقرينا ، وقرعاية ) ، بالاضافة الى القتلى الذين سقطوا داخل الاراضى التشادية بعد تصدى القوات التشادية لمليشيات المسيرية وحلفاءها اثناء ملاحقتها لمليشيات السلامات ، وحرق مخميات اللاجئين داخل الاراضى التشادية يوم الاثنين

لقى ( 183 ) من مليشيات المسيرية وحلفاءها من القبائل الاخرى مصرعهم فى المواجهات التى وقعت يوم الاثنين الماضى مع السلامات بمناطق ( ام سورى ، وقرينا ، وقرعاية ) ، بالاضافة الى القتلى الذين سقطوا داخل الاراضى التشادية بعد تصدى القوات التشادية لمليشيات المسيرية وحلفاءها اثناء ملاحقتها لمليشيات السلامات ، وحرق مخميات اللاجئين داخل الاراضى التشادية يوم الاثنين

لقى ( 183 ) من مليشيات المسيرية وحلفاءها من القبائل الاخرى مصرعهم فى المواجهات التى وقعت يوم الاثنين الماضى مع السلامات بمناطق ( ام سورى ، وقرينا ، وقرعاية ) ، بالاضافة الى القتلى الذين سقطوا داخل الاراضى التشادية بعد تصدى القوات التشادية لمليشيات المسيرية وحلفاءها اثناء ملاحقتها لمليشيات السلامات ، وحرق مخميات اللاجئين داخل الاراضى التشادية يوم الاثنين واكد شهود لراديو دبنقا من منطقة ام دافوق السودانية المجاورة لدولتى تشاد وافريقيا الوسطى وقوع مواجهات بين مليشيات المسيرية وحلفائها والقوات التشادية داخل الاراضى التشادية يوم الاثنين ، وذلك بعد عبور مليشيات المسيرية وحلفائهم من القبائل الاخرى الحدود التشادية خلال ملاحقتها لمليشيات السلامات ، وحرق عدد من مخميات اللاجئين داخل الاراضى التشادية . وكشف الشهود بان قوات تشادية بقيادة ضابط من قبيلة السلامات التشادية انشقت من القوات التشادية ودخلت الاراضى السودانية . وابدى الموطنون في ام دافوق تخوفهم من انتقال المواجهات بين القوات التشادية ومليشيات المسيرية وحلفائها الى داخل الاراضى السودانية ، وطالبوا تشاد بعدم التدخل فى الشئون السودانية

من جهة ثالثة اكدت الأمم المتحدة فرار 3 الاف و500 من السودانيين ولجوئهم الى افريقيا الوسطى بعد فرارهم من محلية ام دخن قبل شهرين . وكشفت المفوضية العليا لشؤون اللاجئين ان اللاجئين السودانيين الفارين من دارفور ينتشرون حاليا في منطقة ( بيراو ) التي يصعب الوصول إليها بدولة افريقيا الوسطى . واكدت المفوضية ان موظفى المفوضية في جمهورية أفريقيا الوسطى غير قادرين على تلبية احتياجات بعض اللاجئين ، واوضح موظفو المفوضية ان الفارين من دارفور لافريقيا الوسطى يعيشون تحت الأشجاروفي ظروف محفوفة بالمخاطر للغاية

 

Welcome

Install
×