حركة العدل والمساواة (رئاسة دبجو) تلجأ لرئاسة الجمهررية لحل خلافها مع مكتب المتابعة
أحالت حركة العدل المساواة برئاسة بخيت دبجو خلافاتها مع مكتب سلام دارفور حول عدد من القضايا إلى وزير شؤون رئاسة الجمهورية ، صلاح ونسي ، ليرفعها بدوره إلى الرئيس البشير ، في أعقاب رفض رئيس المكتب أمين حسن عمر تولي الحركة لصندوق الإعمار والتنمية لدارفور ، بحجة أن رئاسة الصندوق يحددها المانحون
أحالت حركة العدل المساواة برئاسة بخيت دبجو خلافاتها مع مكتب سلام دارفور حول عدد من القضايا إلى وزير شؤون رئاسة الجمهورية ، صلاح ونسي ، ليرفعها بدوره إلى الرئيس البشير ، في أعقاب رفض رئيس المكتب أمين حسن عمر تولي الحركة لصندوق الإعمار والتنمية لدارفور ، بحجة أن رئاسة الصندوق يحددها المانحون
أحالت حركة العدل المساواة برئاسة بخيت دبجو خلافاتها مع مكتب سلام دارفور حول عدد من القضايا إلى وزير شؤون رئاسة الجمهورية ، صلاح ونسي ، ليرفعها بدوره إلى الرئيس البشير ، في أعقاب رفض رئيس المكتب أمين حسن عمر تولي الحركة لصندوق الإعمار والتنمية لدارفور ، بحجة أن رئاسة الصندوق يحددها المانحون . ووصف المتحدث باسم الحركة الصادق يوسف زكريا ، تبريرات أمين بالمؤسفة ، سيمَّا وأن مجموعات المانحين أوضحت للحركة عدم تدخلها في بنود الاتفاقية . وقال زكريا لراديو دبنقا إن حركته متمسكة بتولي رئاسة الصندوق ، موضحا أن امين حسن عمر أصرَّ على تولي الحركة لمفوضية الحقيقة والمصالحة ، بديلاً لصندوق الإعمار والتنمية . وشكا زكريا من ضعف تمثيلهم في السلطة الاقليمية لدارفور ، وارجع ذلك الى إلتفاف من مكتب سلام دارفور والسلطة الاقليمية ، لتحجيم دور حركة العدل والمساواة.