مفوضية العدالة والحقيقة والمصالحات تقيم ملتقا حول اهداف السلطة الانتقالية
تقيم مفوضية العدالة والحقيقة والمصالحات بالسلطة الاقليمية لدارفور اليوم السبت بالخرطوم وبالتعاون مع منظمة معا في خدمة الانسانية السودانية ملتقي حول الاهداف التي تجب ان تسعى اليها المفوضية داخل السلطة الاقليمية من خلال وثيقة الدوحة والقوانين السودانية السارية ، بجانب البحث حول ماذا كانت المفوضية هي الالية الاساسية التي تسعي الي اشاعة الطمئانينة والعدل في دارفور مع الاخرين
تقيم مفوضية العدالة والحقيقة والمصالحات بالسلطة الاقليمية لدارفور اليوم السبت بالخرطوم وبالتعاون مع منظمة معا في خدمة الانسانية السودانية ملتقي حول الاهداف التي تجب ان تسعى اليها المفوضية داخل السلطة الاقليمية من خلال وثيقة الدوحة والقوانين السودانية السارية ، بجانب البحث حول ماذا كانت المفوضية هي الالية الاساسية التي تسعي الي اشاعة الطمئانينة والعدل في دارفور مع الاخرين
تقيم مفوضية العدالة والحقيقة والمصالحات بالسلطة الاقليمية لدارفور اليوم السبت بالخرطوم وبالتعاون مع منظمة معا في خدمة الانسانية السودانية ملتقي حول الاهداف التي تجب ان تسعى اليها المفوضية داخل السلطة الاقليمية من خلال وثيقة الدوحة والقوانين السودانية السارية ، بجانب البحث حول ماذا كانت المفوضية هي الالية الاساسية التي تسعي الي اشاعة الطمئانينة والعدل في دارفور مع الاخرين. وقال مولانا عبد الحميد احمد امين مفوض مفوضية العدالة والحقيقة والمصالحات لراديو دبنقا ان الغرض من الملتقى هو تنوير المجتمع المدني السوداني والاجنبي والجبهات الموقعة علي وثيقة الدوحة من اصحاب المصلحة ، والحكومة السودانية والبعثات الاجنبية ،عن ما هو دور ووظيفة مفوضية العدالة والحقيقة والمصالحات داخل السلطة الاقليمبية؟ وما هي الاهداف التي يجب ان تسعي اليها؟
وحول اهداف ملتقي اليوم في الخرطوم قال عبد الحميد ان الهدف هو البحث عن اجابة لسؤال من خلال ورقة المفوض عن ماهي اسبقية عمل المفوضية داخل السلطة الاقليمية ، وما اذا كانت اقامة العدالة الانتقالية هي التي تبعث الطمأنينة في نفوس الناس وصولا الي السلام ام اقامة مشاريع التنمية دون المقدرة علي حمايتها . واوضح بانهم يسعون عبر هذا الملتقي الي تمليك الناس الحقيقة حتي يتمكنوا من معرفة لماذا لم تتحرك المفوضية الحركة الكافية.