التجاني سيسي يعتبر الحركات الرافضة لوثيقة الدوحة تهدد امن دارفور والحركات ترد بفشل الوثيقة والموقعين

قال الدكتور التجاني سيسي رئيس السلطة الاقليمية لدارفور أن الحركات المسلحة غير الموقعة لوثيقة الدوحة ظلت تشكل تهديداً امنياً متكرراً طيلة الفترة الماضية ، تضررت منه معظم أنحاء دارفور

قال الدكتور التجاني سيسي رئيس السلطة الاقليمية لدارفور أن الحركات المسلحة غير الموقعة لوثيقة الدوحة ظلت تشكل تهديداً امنياً متكرراً طيلة الفترة الماضية ، تضررت منه معظم أنحاء دارفور

قال الدكتور التجاني سيسي رئيس السلطة الاقليمية لدارفور أن الحركات المسلحة غير الموقعة لوثيقة الدوحة ظلت تشكل تهديداً امنياً متكرراً طيلة الفترة الماضية ، تضررت منه معظم أنحاء دارفور . واشار سيسي في هذا الخصوص لما اسماه بإعتداءات الحركات المسلحة على ولاية شمال دارفور في مناطق اللعيت والطويشة ومليط ، والاعتداءات على المواطنين غرب الفاشر وفى ساني دليبة وحجير تنجو نتج عنها قتلى وجرحى واغتصاب ودمار ونزوح.

من جهته اعتبر عبد العزيز سام المستشارالقانوني لحركة تحرير السودان قيادة مناوي لراديو دبتقا ، اعتبر وثيقة الدوحة اكبر معوق ومهدد للسلام في دارفور والسودان . وقال سام ان وثيقة الدوحة منحة من لايملك لمن لا يستحق ، ووصفته بالفاشلة ، واضاف سام ان التجاني سيسي ظل يغض الطرف عن جرائم وانتهاكات مليشيا الدعم السريع من قتل واغتصاب ونهب وحرق للقري ، مشيرا الى ان سيسى ظل يكثر من الحديث عن الحركات المسلحة والغير موقعة في محاولة لمداراة فشل السلام الذي يتحدث عنه.

ومن جهة اخرى أعلن التجاني سيسي رئيس السلطة الاقليمية لدارفور ، اعلن شروع السلطة في إعادة تأهيل معسكري “دوماية” بولاية جنوب دارفور، ومعسكر “جديد السيل” بمدينة الفاشر لإستيعاب مقاتلي الحركات الموقعة على إتفاق سلام الدوحة ضمن ما يعرف بالترتيبات الأمنية . وأشار سيسي في خطاب لمجلس السلطة الاقليمية لدارفور بالفاشر يوم الخميس ، اشار الى إتفاق أهل الاقليم على اهمية انفاذ الترتيبات الامنية حتي يتسنى لقوات الحركات الموقعة على السلام إدماجها في الحياة العملية والمدنية.

 

Welcome

Install
×