حركة العدل والمساواة تحمل الحكومة تأجيج الصراع بين المسيرية والسلامات وتدعو لازالة النظام

وصفت حركة العدل والمساواه اقالة الحكومة لزعماء الاادرة الاهلية بولاية وسط دارفور بأنها محاولة لذر الرماد في العيون لاخفاء دور النظام في الصراعات التي نشبت بين المسيرية والسلامات ، وادت لمقتل وجرح العشرات هذا الاسبوع

وصفت حركة العدل والمساواه اقالة الحكومة لزعماء الاادرة الاهلية بولاية وسط دارفور بأنها محاولة لذر الرماد في العيون لاخفاء دور النظام في الصراعات التي نشبت بين المسيرية والسلامات ، وادت لمقتل وجرح العشرات هذا الاسبوع

وصفت حركة العدل والمساواه اقالة الحكومة لزعماء الاادرة الاهلية بولاية وسط دارفور بأنها محاولة لذر الرماد في العيون لاخفاء دور النظام في الصراعات التي نشبت بين المسيرية والسلامات ، وادت لمقتل وجرح العشرات هذا الاسبوع . وناشدت الحركة السلامات والمسيرية بالكف عن القتال فيما بينهم و الشروع في عملية صلح اجتماعي حقيقي بعيدا عن تدخلات الحكومة التي هي اساس الفتنة والمشكلة . واتهم بابكر ابكر حسن حمدين امين الشؤون الاجتماعية بالحركة الحكومة ، وقال لراديو دبنقا بانها وراء الصراعات القبلية بهدف تفتيت المجتمع الدارفوري وادخاله في حروبات اهلية لتسود تبعا لذلك المرارات والضغائن بهدف افراغ الصراع من حقيقته السياسية وضمان بقاء النظام في السلطة . ودلل بابكر علي ذلك بقولة ( السلاح المستخدم في المعارك هو سلاح يتبع للنظام و ليس سلاح قبائل ) ، واضاف قائلا ( الحكومة زجت بالقبائل في صراعات لانها استوعبت كافة ابناء القبائل في المليشيات من اسخبارات الحدود و حرس الحدود و الدعم السريع والدفاع الشعبي وقدمت لهم الاسلحة ) . واكد ان الحل لمايحدث بيد الحكومة في دارفور هو اسقاط النظام في الخرطوم.

Welcome

Install
×