الامام الصادق المهدي يوجه رسالة: شكوى لله وشهادة للتاريخ وإشهاد للشعب السوداني
قال الامام الصادق المهدي رئيس حزب الامة القومي في رسالة اسماها (شكوى لله وشهادة للتاريخ وإشهاد للشعب السوداني ) ، قال أن إعلان باريس يسلب أصحاب التمكين – جماعة المؤتمر الوطني – من زمام المبادرة ، ويضع زمام المبادرة في يد قوى سياسية جديدة تصنع توازن قوى جديد
قال الامام الصادق المهدي رئيس حزب الامة القومي في رسالة اسماها (شكوى لله وشهادة للتاريخ وإشهاد للشعب السوداني ) ، قال أن إعلان باريس يسلب أصحاب التمكين – جماعة المؤتمر الوطني – من زمام المبادرة ، ويضع زمام المبادرة في يد قوى سياسية جديدة تصنع توازن قوى جديد
قال الامام الصادق المهدي رئيس حزب الامة القومي في رسالة اسماها (شكوى لله وشهادة للتاريخ وإشهاد للشعب السوداني ) ، قال أن إعلان باريس يسلب أصحاب التمكين – جماعة المؤتمر الوطني – من زمام المبادرة ، ويضع زمام المبادرة في يد قوى سياسية جديدة تصنع توازن قوى جديد . وقال أن الضيق الذي يعاني منه النظام وما يتعرض له من حصار ، وحاجة الوطن لمخرج ينهي الحرب ، ويضع حداً لأزمة السلطة ، عوامل كافية تجعل النظام “يقتصد في الشبق المعهود” ، ويرحب بإعلان باريس . لكن كما يقول المهدي إدمان النظام المعهود على تفويت الفرص جعله مرة أخرى يهدر فرصة تاريخية . ووجه المهدي رسالة للحكومة وهو يقول ( ليعلم سدنة التمكين أننا عازمون على فعل كل ما يلزم لتحقيق السلام العادل الشامل والتحول الديمقراطي الكامل ، وسنستخدم كل الوسائل الخالية من العنف).