إطلاق حملة ( كلنا دارفور) لمواجهة التحريض العنصري ضد الطلاب والقوى السياسية والمدنية تتحرك وتحذر الحكومة
اطلق ناشطون حملة (كلنا دارفور) على مواقع التواصل الاجتماعي من أجل التضامن مع طلاب دارفور في الجامعات عقب حملات مضادة شنها طلاب المؤتمر الوطني عقب مقتل الطالب محمد عوض الأمين العام للطلاب الاسلاميين بجامعة شرق النيل وما تبعه من حملات عنف منظمة واعتقالات وضرب على طلاب دارفور بجامعات الخرطوم وادت التعبئة ضد طلاب دارفور لرفع درجة القلق حول مستقبل المواصلة في الدراسة بجامعات الخرطوم
أطلق ناشطون حملة ( كلنا دارفور)على مواقع التواصل الاجتماعي من أجل التضامن مع طلاب دارفور في الجامعات عقب حملات مضادة شنها طلاب المؤتمر الوطني عقب مقتل الطالب محمد عوض الأمين العام للطلاب الاسلاميين بجامعة شرق النيل وما تبعه من حملات عنف منظمة واعتقالات وضرب على طلاب دارفور بجامعات الخرطوم وادت التعبئة ضد طلاب دارفور، ادت الحملة لرفع درجة القلق حول مستقبل المواصلة في الدراسة بجامعات الخرطوم.
واكد طالب من دارفور لراديو دبنقا صعوبة الاواضاع الدراسية لابناء في الجامعات السودانية في الخرطوم في ظل هذا الوضع من حملات الكراهية والتعبئة . واوضح ان الطلاب يعيشون الان في حالة من القلق والخوف نتيجة لتهديدات حركة الطلاب الاسلامين الوطنين المعلنة لابناء دارفور بالجامعات .
واوضح ان الجرحي من طلاب درفور الذين تعرضو للضرب والعنف خلال الاسبوع الماضي لم يتمكنوا حتى الآن من الذهاب للمستشفي خوفا من الاجهزة الامنية ، حيث يتلقى هؤلاء الطلاب العلاج في المنازل بدلا من المستشفيات. وقال (لم يتبقى لنا خيارات كثيرة اما مواصلة الدراسة في هذه الظروف وهو خيار صعب او تقديم استقالاتنا بشكل جماعي والخيار الاخير هو الاقرب ).
![](/uploads/media/54a1bc42c7a0a.jpeg)
وفي الخرطوم اصدر تجمع روابط طلاب دارفور بالجامعات و المعاهد العليا بينا امس الاحد بيانا حول ما يجرى بالجامعات السودانية ، واوضح البيان ان طلاب دارفور يواجهون اليوم ( استهداف واضح ومباشر من قبل حكومة السودان وجهاز الامن و المخابرات و رئاسة الجمهورية وو لاية الخرطوم بصورة عامة ومن قبل طلاب المؤتمر الوطني بشكل خاص ).
واكد تجمع روابط طلاب دارفور في البيان انهم كطلاب لم يصمتوا تجاه هذا الاستهداف الذي طالهم و طال اهالهم بالاقليم .
واكد البيان ان طلاب دارفور بالجامعات متسامحين ومتعايشين مع جميع مكونات الشعب السوداني وساعين معهم للوصول الي دولة القانون و المؤسسات، (و يعلنون تضامنهم مع كل القوى السياسية و المدنية و الاجتماعية من اجل واقع افضل ). وعبر الطلاب في بيانهم عن اسفهم علي قتل طالب جامعة شرق النيل وعلي كل شهداء الحركة الطلابية الذين ثبت بان النظام هو من قتلهم.
ومن جانها أدانت الأمانة العامة للطلاب الأنصار (حزب الامة القومي) في بيان أعمال العنف في الجامعات بشدة، وانتقدت ما أسمته "تواطوء" إدارات الجامعات مع العنف الممنهج. وحمل البيان طلاب المؤتمر الوطني الحاكم مسؤولية "الأفعال الوحشية التي آلت إليها الحركة الطلابية بالجامعات السودانية".
ومن جانبها اطلقت مبادرة "السائحون" نداءا لوقف العنف بين طلاب الجامعات. ودعا بيان للسائحون لاطلاق نداء يعتمد الحوار ﻭﺍﻟﺴﻼﻡ ﻭﺍﻟﺘﺼﺎﻟﺢ ﻭﺍﻟﺘﺴﺎﻣﺢ ﺳﺒﻴﻼً ﻭﻣﻨﻬﺠﺎً ﻟﺤﻠﺤﻠﺔ ﺍﻟﻤﺸﻜﻼﺕ ﻭﺇﻧﻬﺎﺀ ﺍﻟﺼﺮﺍﻉ ﻭﺍﻟﺨﻼﻑ ﻭﻭﻗﻒ ﺍﻟﻌﻨﻒ. وناشدت ﻣﺒﺎﺩﺭﺓ ﺍﻟﺴﺎﺋﺤﻮﻥ ﻛﻞ ﺍلأﺣﺰﺍﺏ ﻭﺍﻟﻘﻮى ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ إلى ﺿﺮﻭﺭﺓ ﻧﺒﺬ ﺍﻟﻌﻨﻒ ﻭﻭﻗﻒ ﺍﻻﺳﺘﻘﻄﺎﺏ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻲ وﺣﻤﻼﺕ ﺍﻟﺘﻌﺒﺌﺔ ﻭﺍﻟﻜﺮﺍﻫﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺎﺕ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﻭﺍﻟﺤﻔﺎﻅ على أﺭﻭﺍﺡ أﺑﻨﺎﺀ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻭﺟﻴﻞ ﺍﻟﻤﺴﺘﻘﺒﻞ.
صالح محمود المحامي
الى ذلك حذر صالح محمود المحامي المدافع عن حقوق الانسان من مألات حملات المطاردة الامنية (المؤتمرية ) لطلاب دارفور بالجامعات واستهدافهم بصورة ممنهجة كما هو جار الآن . واكد ان هذه الظاهرة بدأت تتسع للمدى الذي يهدد معه الاستقرار الاجتماعي . واكد ان سياسات العنف المستهدفة ضد طلاب دارفولار ستولد عنف مضاد الامر الذي يستوجب على الحكومة تحمل مسؤوليتها. وأوضح صالح ان هذه الظاهرة المدمرة ظلت تتسع بشكل يهدد الاستقرار الاجتماعي ليس في دارفور فقط بل في كل انحاء السودان والعاصمة
وقال ان استهداف طلاب دارفور وصل حد التصفية الجسدية لطلاب الاقليم بالجامعات.وناشد الاحزاب ومنظمات المجتمع المدني والصحافة بالتدخل لحل الازمة وتدارك الفتنة ووقف خطاب الكراهية.
وكان رئيس الهيئة العامة لتحالف قوي الإجماع الوطني فاروق أبوعيسي قد كشف عن سعيه لعمل مبادرة تهدف إلي حماية طلاب إقليم دارفور في وجه الهجمة الأمنية الشرسة التي يشنها النظام ضدهم، علي خلفية أحداث عنف شهدتها وتشهدها عدد من الجامعات،
وقال ابوعيسى إن التحالف عقد إجتماعات علي مستوي قيادته وعلي مستوي رؤساء أحزابه، من أجل التشاور في تطورات الوضع الآن في عدد من الجامعات السودانية، والهجوم الذي وصفه بغير المبرر والمنافي للقيم الإنسانية، في حق طلاب إقليم دارفور، وكشف ابوعيسى عن لقاءات لقوي نداء السودان مع طلاب دارفور والمحامين من أجل الوصول إلي إجراءات حماية تحفظ سلامة وأمن الطلاب، وتقبر المؤامرة العنصرية البغيضة،
ووصف ابوعيسى الهجمة على طلاب دارفور بأنها تمهد إلي إستقطاع دارفور من البلاد، محملاً النظام مسئولية التفريط في الوحدة الوطنية، مؤكداُ علي أن النظام هو الذي يدفع بطلابه وشبابه إلي الهجوم علي الطلاب الآخرين، ووصف ذلك يأنه سلوك خطير واجرامي وضار بمستقبل البلاد، ويهدد بتفكك الوطن. ودعا ابوعيسى كل الوطنيين إلي التوحد وإسقاط النظام وإقامة البديل الوطني الديمقراطي.وينتظر ان يعقد التحالف اليوم الاثنين اجتماعا تفاكريا موسعا حول ذات القضية.
فاروق ابوعيسى
ومن جانبه قال احمد حسين ادم الباحث إن حملة التطهير العرقي الحالية في الجامعات السودانية في الخرطوم هي من تخطيط، ورعاية، وتنفيذ، أجهزة النظام. مشيرا الى ان هذه الحملة العنصرية الدموية الوحشية الحالية هي جزء من حملة متواصلة ضد طلاب وطالبات دارفور، والهامش السوداني
ووجه احمد حسين مناشدة لاساتذة الجامعات قال فيها (نناشدكم أن تتبرءوا من سياسات و ممارسات هذا النظام العنصرية، كما نناشدكم أن تقفوا، وتعدلوا بين طلابكم، مهما كانت انتماءاتهم السياسية، والإثنية، والثقافية، والدينية، والاجتماعية ) وناشد احمد ايضا الحركة الطلابية في رسالة حملت عنوان (نداء إلى عقلاء من تبقى من أهل السودان ) وقال في رسالته للطلاب (نناشدكم أن تقفوا سدا منيعا أمام محاولات تفتيت وحدتكم، ويجب أن تكون قضية طلاب دارفور و الهامش، هي قضية الحركة الطلابية بأسرها، ونريد منكم مبادرات و إجراءات قوية لإيقاف هذا العبث العنصري، وأنتم أهل لذلك، وعليكم الحفاظ علي الحقوق الطلابية المكتسبة، والتي أتت نتيجة نضال طلابي مرير، وثمرته حرية النشاط السياسي، وحرمة الحرم الجامعي. حرية النشاط هي حق للكل دونما تمييز)
ومن جانبه قال ياسر عرمان الامين العام للحركة الشعبية ان المؤتمر الوطني يتجه الآن لإستخدام دعم سريع طلابي لوضع حد للنهوض داخل حركة الطلبة ، حتى لا ترفع الحركة الطلابية رايات التغيير، لاسيما بعد أن قال الشعب كلمته فيما يسمي بالإنتخابات الأخيرة . واكد عرمان ان النظام يسعى لإستهداف الطلاب السودانيين من دارفور أولاً وكسر شوكتهم وبقية الطلاب بعد ذلك أو قبل ذلك . واضاف عرمان ان ما يحدث من عنف الأن هو عنف نوعي وثمرة من ثمرات المشروع الحضاري، واكد ان هذا العنف يدخل الآن مرحلة جديدة شبيهة بإستخدام قوات الدعم السريع بخطة منسقة وتشرف عليها الأجهزة الأمنية وقيادات المؤتمر الوطني.
واكد عرمان ان (القضية ليست هي قضية طلابية داخلية بل هي محاولة لمنع الطلاب وإجهاض حيويتهم وطاقاتهم في قضايا التغيير ) ولذلك كما يقول عرمان طلاب المؤتمر الوطني هم أداءة في يد جهاز الأمن وما عادوا تنظيم طلابي ملتزم بتقاليد العمل الطلاب السلمي . ودعا عرمان الجميع التصدي لهذا المخطط العدواني والإجرامي ورفض تقسيم الطلاب السودانيين على أساس الأقاليم أو الإثنيات، كما دعا عرمان الحركة الوطنية الطلابية وروابط الطلاب الأكاديمية والإقليمية أن تتصدى جميعاً لهذا العنف من منصة ومنبر ومركز مشترك، يحظى بدعم جميع القوى السياسية الوطنية ومنظمات المجتمع المدني.
وفيما يلي نص البيان الذي اصدره تجمع رابط طلاب دارفور بالجامعات
بيان مهم
الوحدة – السلام – الكرامة الإنسانية
الي جماهير الشعب السوداني
منظمات حقوق الإنسان المحلية الدولية
الأحزاب السياسية الوطنية
شهدت الساحة الطلابية وسط الجامعات السودانية هذا الايام منعرج خطير في وقت يمر فيه الوطن بمنعطفآ خطير والتاريخ يشهد أن هذا النظام منذ وصوله إلي السلطة يتعامل مع كل القضايا بالعنف حتي اصبح السمه الغالبة في الوسط الاجتماعي السوداني هو العنف المضاد لأخذ الحقوق وتقسيم الشعب الي قبائل واثنيات واستغلال موارد الدولة لصالح النظام وتوزيعه لقطاعات يتبع لها بقرض تنفيذ اجند ضد من يخالفونه الرأي. تحت قانون جهاز الأمن الوطني الذي أصبح سيفآ مسلطآ علي رقاب الشعب السوداني الأعزل.
جماهير الشعب السوداني :
بما أن طلاب دارفور جزآ من هذا الشعب السوداني الذي يعاني من القتل والنزوح والتشريد والجوع والاغتصاب والتسلط والخنوع والاذلال والكبت والتقييد في التعبير والمطالبة بحقوق شعبهم فالتاريخ يشهد علي أنهم ضحايا لهذا النظام لا لشئ اخر سوء عنهم من دارفور فقد تم تصفيتهم من قبل النظام عبر التعذيب داخل زنازينه تارآ وقتلهم ورميهم في مياه النيل تارآ اخري (شهدا جامعة الجزيرة وجامعة زالنجي ونيالا والاسلامية والخرطوم ) والاغتيال المباشر التي لم يسلم منه طلاب الأقاليم الاخري وما هبة سبتمبر ببعيد عن الأذهان فقد شهد كل الشعب السوداني والمجتمع الدولي وحشية النظام ضد من يقفون ضد الظلم والطغيان والاستبداد .
جماهير الشعب الأبي :
بتاريخ 28 ابريل 2015 حدث أحداث مؤسفة بجامعة شرق النيل باعتداء طلاب ينتمون الي المؤتمر الوطني علي رابطة طلاب دارفور بجامعة شرق النيل بالسيخ والعصي والسواطير أثناء قيامهم باجتماع للتنسيق ليوم ثقافي درج عليه رابطة طلاب دارفور بالجامعة تقديمه سنوياّ .في هذا الاعتداء نتج عنها إصابات لطلاب من الرابطة عددهم 5 أفراد بأصابات متفاوته نقلوا علي إثره الي المستشفي وتم إسعافهم .ليتفاجاء الوسط الطلابي خاصة وجماهير الشعب السوداني عامة باغتيال الطالب محمد عوض الزين آمين عام حركة الطلاب الإسلاميين الوطنيين بجامعة شرق النيل فكلنا قد اصابنا الفجيعة لأيمننا بأن مقتل طالب يعني مقتل امة ولكن الفجيعة الاكبر اتي بعد اصدار بيان من حركة الطلاب الاسلامييين الوطنيين يتهم فيه طلاب الجبهة الثورية بأغتيال الطالب محمد عوض وتمنينا عن يتم تحديد الجناه ليتم محاكمتهم عبر القانون ولكن ذلك لم يحدث فقد اقام طلاب المؤتمر الوطني مؤتمر صحفي حضره مدير جهاز الامن المخابرات الوطني وتم التصريح لهم من قبل هذا الاخير بمنع كافة طلاب دارفور من ممارسة نشاطهم السياسي واجتماعي والثقافي داخل الجامعات السودانية ومنعهم من الدخول الي كل الجامعات ، وايضا صدر عدة بيانات منصوبه لحركه الطلاب الإسلاميين الوطنيين وفيه تم تهدد جميع طلاب دارفور باخلاء الداخليات ومن يرفض يحرق داخل غرفته
في وقت يعلم فيه الجميع عن النظام وعبر اجهزته الامنية وطلابه يتعامل مع كل جسم يتبع الي اقليم دارفور بعتبارات سياسية وعلي اعتبارهم حركات مسلحة .
وعلي إثر ذلك تم استنفار جميع طلاب المؤتمر الوطني للوقوف ضد ابناء دارفور داخل الجامعات السودانية فقد تم ترويع الطلاب داخل جامعة ام درمان الاهلية وضربهم وطردهم الي خارج أسوار الجامعة نتج عنها 5 إصابات لطلاب من دارفور تم استهدافهم علي اساس لونيتهم وتم نقلهم الي المستشفي، في جامعة النيلين قاموا ايضاّ بترويع الطلاب والاعتداء عليهم بحسب ألوانهم نتج عنها ثلاثة إصابات طفيفة وقاموا بمخاطبة الطلاب وهددوا فيه طلاب دارفور بالوعيد والاقتصاص للشهيد وقاموا بوصف طلاب دارفور بالعبيد ونحن ندرى أنهم أشخاص مرضا تم شحنهم وتعبئتهم على اساس عنصري ،في جامعة الزعيم الأزهري قام طلاب المؤتمر الوطني بحرق مجمع السنتر وقاموا بالاعتداء علي طلاب وفق معيار اللون ونتج عنها 3 ثلاثة عصابات بالغة نقلوا الي إثره الي المستشفى وما زالوا يتلقون العلاج .كما تم الاعتداء علي طلاب جامعة السودان مجمع حلة كوكو كليه البيطرة ونتج عنها عدة إصابات متفاوتة لعدد من الطلاب
جماهير الشعب السوداني
الاحزاب السياسية وكافة قوي التغيير الوطنية
منظمات حقوق الإنسان و المجتمع المدني
نحن تجمع رابط طلاب دارفور ظللنا طوال وجودنا في الجامعات نقف في صف قضايا الشعب السوداني العادلة دون تحيز الي اقليم كما ظللنا نرفض كافة اشكال العنف الطلابي بصفة خاصة والعنف في المجتمع السوداني بصفة عامة والتي اوصلنا الي ما نحن عليه الان بفعل ما يقوم به النظام من ممارسات غير أخلاقية .
عليه كتجمع روابط طلاب دارفور نؤكد بالاتي :-
1 ان الوطن لنا جميعاّ لايفصلنا إقليم ولا لون ولا أثنية
2 الثبات علي مبدءا المطالبة بحقوق الشعب السوداني كافة وذلك من خلال نشاطنا مع كافة القوي الوطنية
3 لاعلاقة لنا كطلاب دارفور بأغتيال الطالب محمد عوض
4 نؤكد عزمنا في المساهمة مع كل قوي التغيير لإسقاط نظام المؤتمر الوطني .
ونحن إذ نؤكد نطالب بالاتي:-
1 علي المؤتمر الوطني وأجهزته القمعية الطلابية الكف عن ممارسة العنف ضد الطلاب الابرياء
2 نطالب المنظمات الدولية والحقوقية ومجلس الامن الدولي بأطلاع بدورة علي م يحدث للطلاب السودان عموماّ ودارفور علي وجه الخصوص
3 إطلاق سراح كافة الطلاب المعتقلين في زنازين النظام
4 وضع طلاب دارفور تحت الحماية الدولية حتي لايكون خيارهم ترك حقهم في التعليم
5 علي القوي السياسية ومنظمات المجتمع المدني وكافة قوي التغيير وكل من له ضمير انساني الوقوف خلف قضايا الطلاب نسبة لاستهدافهم من المؤتمر الوطني وأجهزته.
6 في حاله استمرار النظام واجهزته القمعية بهذا السلوك فلن نقف مكتوفي الايدي وموعدنا الشارع ونعلم عن الشوارع لا تخون.
* اعلام تجمع رابط طلاب دارفور*
2015