سمعنا صوتك
أهلا بكم مستمعي راديو دبنقا إلى هذا العرض لجانب من مشاركاتكم في المواد التفاعلية التي نطرحها عليكم بصورة يومية.
طرحنا عليكم اليوم الثلاثاء سؤالا واستبيانا عن موضوع واحد، ونبدأ بالسؤال الذي جاء على النحو التالي:
ما رأيك في مقترح انشاء مناطق آمنة خالية من الوجود العسكري في السودان يحظر فيها الطيران والقصف المدفعي والأعمال العدائية، محمية بقوة دولية مستقلة؟
حصد هذا السؤال عشرات التعليقات خلال الساعة الأولى من نشره على صفحة دبنقا في موقع “فيسبوك”.
الشيباني أبو نضال قال “من أجل إنقاذ أروح المدنيين، مقترح موفق”.
واتفق معه جمال القفري، قائلا “قرار حكيم من جهة حكيمة”.
لكن جواهر اسماعيل قالت “نحن عايزين الحرب تقيف”.
بينما قال بشير “قرار موفق لانو الناس محتاجه لي الكلام دا في أسرع فرصة”.
لكن محمد احمد خالفهم الرأي وقال “لا للاستعمار الأجنبي”.
واتفق معه عمر عبد المنعم الذي قال “قرار ما عندو اي معني”.
بينما اكتفى مانديلا بكلمة واحدة “احتلال”.
ومن السؤال إلى استبيان دبنقا الذي جاء على النحو التالي:
هل توافق على مقترح انشاء مناطق آمنة خالية من الوجود العسكري في السودان يحظر فيها الطيران والقصف المدفعي والأعمال العدائية محمية بقوة دولية مستقلة؟
حتى الساعة الخامسة مساء اليوم الثلاثاء بتوقيت السودان، جاءت النتائج متباينة على منصات دبنقا.
على صفحة دبنقا في موقع اكس، صوت الغالبية بالموافقة على المقترح بنسبة 65.6% مقابل 29.2% خالفوهم الرأي، بينما قال 5.2% إنهم لم يكونوا رأيا.
وفي موقع فيسبوك، كانت الغالبية مع عدم الموافقة بنسبة 51%، مقابل 46% ابدوا موافقتهم على إقامة المناطق الآمنة، بينما اختار 3% الخيار الثالث “لم أكون رأيا”.
ونذكر مرة أخرى بأن هذه النتائج حتى الساعة الخامسة مساء الثلاثاء بتوقيت السودان.
الأعزاء قراء دبنقا، انتم أيضا بإمكانكم المشاركة في المواد التفاعلية التي نطرحها عليكم يوميا وكذلك التعليق على الأخبار التي ننشرها في منصاتنا على فيسبوك، اكس، يوتيوب، وساوندكلاود عبر الروابط التالية:
تجدون في هذه الصفحات آخر الاستبيانات والاسئلة التي نطرحها عليكم يوميا، كما يمكنكم أن ترسلوا مقترحات بالموضوعات التي ترغبون في طرحها للنقاش والتصويت.
أما إذا كنتم تفضلون المشاركة عبر تطبيق “واتساب”، يمكنكم إرسال رسالة صوتية أو نصية إلى الرقم: 0031208000470
ويمكنكم عبر هذا الرقم كذلك أن ترسلوا أخبارا ومشاهدات وقصصا من مناطقكم داخل السودان سواء كان ذلك بالرسائل الصوتية أو المصورة أو الرسائل المكتوبة، كما يمكنكم أن ترسلوا لنا اقتراحاتكم وملاحظاتكم على البرامج والمواد التي نقدمها.
نحن في انتظارك، سمعنا صوتك