سمعنا صوتك: ماذا قال متابعي منصات دبنقا حول إعلان الفريق عبد الفتاح البرهان، القائد العام للقوات المسلحة، تسليح كل راغب وقادر على حمل السلاح؟

كمبالا: 25 أكتوبر 2024: راديو دبنقا
أهلا بكم متابعي منصات راديو دبنقا الأعزاء في برنامج سمعنا صوتك و الذي نستعرض فيه آرائكم وتعليقاتكم حوّل الموضوعات التي نطرحها لكم.
طرحنا عليكم عبر منصاتنا الاستطلاع التالي: قال رئيس مجلس السيادة والقائد العام للجيش الفريق عبد الفتاح البرهان خلال مخاطبته في البطانة أول أمس الأربعاء سنسلح كل قادر وراغب على حمل السلاح، ما تعليقك؟ .
وصلتنا العديد من التعليقات عبر منصاتنا المختلفة بوسائل التواصل الاجتماعي ولا سيما عبر الفيسبوك منذ نشر الاستطلاع ظهر يوم الخميس 24/10/2024 وحتى الساعة الرابعة من نفس اليوم.
وقال المشارك محمد يوسف ان “التسليح بمثابة تمليش جديد في الاتجاه الغربي والشرقي وهي إدامة للفشل”.
حسام على قال إن “مليشيا الكيزان فشلوا في حربهم ضد الدعم السريع لذلك استعانوا بالمواطن البسيط مفاهيميا ووعيا لجره في هذه الحرب اللعينة بدون أي خبرة عسكرية”.
الشيخ أحمد دعا الله ان يجنب السودان الفتن وقال إن “تسليح المواطنين مشكلة كبيرة”.
بينما قال شيباني ابو نضال إن “حديث البرهان ليس بجديد، ولكنه قديم متجدد “ودعا إلى “التجنيد الإجباري” إذا لم يستجيب الشعب على حد قوله.
انور باشا اعتبر أن “حديث البرهان فشل كبير مشيرا إلى ان تسليح المواطن من دون تدريب عبارة عن نار في يد الطفل “واضاف “نرفض رفضا باتا تسليح المواطنين العزل الذين ليس لهم علاقة بالحرب”.
موسى الطاهر اعتبر حديث البرهان بمثابة “فشل في الحرب عسكريا ودبلوماسيا “
بينما قال موسى بريمة “إن الحل ليس في تسليح المواطنين، بل في السعي لوقف الحرب”.
عوض سليمان قال إنه لن يوافق الجيش أبدا في مسعاه لتجنيد المواطنين وأضاف “طيب انت جيش في شنو”؟.
وتساءل حماد عبد الله: ما دخل المواطن بالحرب وهل يريد البرهان إنهاء الحرب”؟
الاستبيان
طرح الاستبيان حوّل نفس السؤال على منصة فيسبوك على النحو التالي: أعلن البرهان تسليح كل راغب وقادر على حمل السلاح فيما أعلن حميدتي الشروع في تجنيد مليون مستنفر برأيك هل يعني ذلك انتهاء فرص الحل السلمي، والاستمرار في الصراع المسلح؟
وأجاب 91% من المشاركين في الاستفتاء بنعم بينما قال 7% لا.
كما وصلت بعض التعليقات الصوتية عبر وسائل الواتساب، واعتبر أحد المشاركين ان تسليح المواطنين بمثابة حرب ستؤدي إلى إنهاء السودان.