ترند اليوم- انظر.. إنهم يوقظون الحلم!


هل تريد أن تعرف متى يكون التعليم متعة؟
شاهد هذا الفيديو

اضغط على هذا الرابط
لابد أنك لاحظت الحماس الممزوج بالمتعة في عيون هؤلاء الأطفال
انتقلت هذه العدوى الجميلة لعشرات الآلاف
لذا أصبح ترندا
فلنتخيل معا حياة أيا من هؤلاء الأطفال قبل مبادرة الأستاذة محاسن.
الحياة في القرية لم تعد كما كانت منذ اشتعال الحرب
وتقرر الأم الفرار لحماية أطفالها بعد أن فقدت عددا من أفراد أسرتها في مقدمتهم الأب
فيهربون من جحيم الحرب إلى هذا المعسكر في شمال دارفور
لكن يجد الطفل أمامه حياة مملة لا مستقبل ولا أمل فيها
فجأة.. تنشق الأرض وتخرج الاستاذة محاسن
وسرعان ما تبدأ الدراسة فكل الذي تحتاجه المعلمة هو سبورة سوداء وقطع طبشور
ثم ها هو الحلم يستيقظ من جديد لدى الأطفال وتزين مخيلتهم صور لهم في المستقبل وهم أطباء أو مهندسون أو يمتهنون مهنا أخرى ناجحة
لهذا السبب ترى كل هذه البهجة والجمال في هذا الفيديو الذي أصبح ملهما لآخرين ظروفهم أفضل من هؤلاء الأطفال لكنهم لا يرون في الحياة دافعا
لكن ها هو الدافع يأتيهم من معسكر للنزوح ومن أطفال ناجين من الحرب.

Welcome

Install
×