دبنقا ترند 5-1-2024
اعتقال المصور الصحفي عاصم محمد خلف الله
هاشتاق نشطة: : #الحرية_لعاصم_محمد_خلف_الله #عاصم_مصور_الثورة
تفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع حملة المطالبة بإطلاق سراح المصور الصحفي، عاصم محمد خلف الله، والذي اعتقلته الاستخبارات العسكرية في مدينة بورتسودان بتهم تتعلق بعلاقته بقوات الدعم السريع. ويشدد المشاركون في هذا الهاشتاق أن عاصم لا علاقة له بقوات الدعم السريع وأنه أحد نشطاء المواكب الثورية وأن تهمته الوحيدة هو لبس الكدمول وهو ليس حكرا على مقاتلي الدعم السريع.
وقد كتب محمد عبدالرحمن في هذا الصدد:
ما فيكم زول ما بعرف المصور العالمي عاصم محمد خلف الله مش؟ وكلكم عارفنو كان مميز بلفتو للشال والكدمول لأنو مشبع بحب الموروثات الشعبية المختلفة بحكم إنو مصور سينمائي ودرامي وكلكم عرفتوه في المواكب بالشكل دة.. يلا عاصم إتقبض في بورتسودان باعتبار إنو أحد الخلايا النايمة البتتبع للدعم السريع.. عاصم قبضوه ناس استخبارات الجيش ليه أربعة أيام يا شباب وما معروف الحصل ليه شنو .. عاصم ما عندو أي علاقة بأي جهة عسكرية ولا حتى سياسية.
من داخل مدينة أمدرمان
مقاطع الفيديو التي يبثها الشيخ الأمين عمر من الأحياء القديمة في وسط مدينة أمدرمان أصبحت مصدر اهتمام للمغردين ورواد موقع التواصل الاجتماعي. هذه الاهتمام مصدره دون شك عدم خروج شيخ الأمين عمر من أمدرمان والخدمات الواسعة التي ظل يقدمها منذ بداية الحرب للسكان الذين قرروا البقاء في الأحياء القديمة لمدينة أمدرمان من طعام وماء نظيف وعلاج وأدوية. ورغم الحملة التي شنها مؤيدون للجيش عليه باعتباره مناصر لقوات الدعم السريع وتعرض مسيد شيخ الأمين للقصف بالطيران والمدفعية، إلا أنه اختار البقاء ومواصلة تقديم الخدمات والحديث بشكل منتظم عن الأوضاع في المنطقة عبر مقاطع فيديو تبث عبر مواقع التواصل الاجتماعي.