أإنتكاسة مُبَيَّتَة أم خَلَل ثَوري !!!
في محاولة متواضعة لفهم أسباب ما خيِّم علي بلادنا من إنتكاسة و إحباط و حزن فردي و جماعي علي ثورة عظيمة هزَّت العالم من أقصاه إلى أقصاه ، و لم يخبو أو يتبدد أوارها علي مدى ثلاث سنوات متصلة، لكنها، و يا للحسرة و الأسف ، تتسرب اليوم من بين أيادينا و أمام أنظارنا، بفعل أعداءٍ ظنناهم إخوانا ، سألت نفسي :