التجاني عبد القادر حامد: تفكيك الدولة و”دولنة” القبيلة: (الحالة الليبية-الحميدتية نموذجا) ..
بقلم: التجاني عبد القادر حامد شرعت قبل سنوات طويلة في كتابة بحث (كتاب) عن ثورات الربيع العربي، غير أنى...
مالك جعفر: (الخروج الآمن) بعد فشل (الهبوط الناعم) ..
بقلم: مالك جعفر الراهن السياسي الحالي في السودان لعبة شطرنج تستعصي تشابكاتها على أقوى (كمبيوتر). فيما يستمر الرقص على...
عمر الدقير: الوضوء بالدّم ..
بقلم: عمر الدقير "ركعتانِ في العشق لا يصحُّ وضوءهما إلّا بالدّم"، تلك كانت صرخة الصوفي الثائر الحسين بن منصور...
عمـر العمـر: إذ النُخب أخرجت أمراضها ..
بقلم: عمـر العمـر إعادة بناء جسور التواصل فوق برك الدم ومحرقة أرواح الشباب في ساحة الإعتصام أجدى من إبقاء...
عمر جعفر السّــــوْري: ليلة الجنرالات .. الطابور الخامس، ورابح ود قاسم ..
بقلم: عمر جعفر السّــــوْري عفو الخاطر: لك ما تشاء ومن تشاء يا من تبرج بالحلول من كان مثلك رقة وقداسة...
فتحي الضو: من قتل الثوار؟ ..
بقلم: فتحي الضو قبل أن تقرأ: ننوه إلى أن المعلومات التي وردت في هذا المقال مستقاة من مصادر موثوقة،...
محمد طه القدال: أغنية الرواويس ..
شعر: محمد طه القدال حليوة ٥ يونيو ٢٠١٩ م الطلقة المشت في صدرُه زي اَهة مشت بى غادي...
دكتور الوليد آدم مادبو: تنضيح الوعي الثوري: (مرحلة ما بعد الارتداد الأولي) ..
بقلم: دكتور الوليد آدم مادبو هل يمكن أن يمثل الوعي بالحقوق خطوة تجاه تحيق الوعي؟ كيف يمكن أن يتبلور...
ياسر عرمان: العودة الي الخرطوم: قضايا الثورة والثورة المضادة .. اسفي وحزني على الشباب الذي قتل في ساحة الاعتصام ..
الفترة التي امضيتها وزملائي في الخرطوم، فترة عاصفة وربما هي الادق في تاريخ الثورة والدولة السودانية منذ عام ١٩٥٦م، والسودان...
أ.د. الطيب زين العابدين: الذي يقف على البر عوّام! ..
بقلم: أ.د. الطيب زين العابدين يعني هذا المثل السوداني السائر أن هناك من يقف في البر على حافة البحر...
د. فيصل عوض حسن: السُّودان بين مليشيات المُتأسلمين والجَنْجَوِيْد ..!
بقلم: د. فيصل عوض حسن تَزَايَدَت انتهاكات المليشيات الإسْلَامَوِيَّة وتَنَوَّعَ إجرامهم وبلغ حدوداً غير مسبوقة، كمَجزَرتهم البشعة بقرية دليج/غربي مدينة...
د. مرتضى الغالي: فض الاعتصام لم يكن مذبحة ..! ..
بقلم: د. مرتضى الغالي الذي جرى في التاسع والعشرين في ميدان الاعتصام أمام بوابة القوات المسلحة لم يكن مذبحة...
and then