ياسر عرمان يقول ان المجتمع الدولي يدعم الحل الشامل لقضايا السودان وليس القطاعي

قالت الحركة الشعبية  ان المؤتمر الوطني  رفض ولا يزال يرفض  إتفاق عقار ونافع الموقع في اديس ابابا يوم 28 يونيو من العام الماضي ، لان الاتفاق قائم على  الحل القومي او الشامل  لا الحلول الجزئية ، ولانه كذلك يتكلم عن مؤتمر دستوري ، وعن مسيرة  دستورية قومية

قالت الحركة الشعبية  ان المؤتمر الوطني  رفض ولا يزال يرفض  إتفاق عقار ونافع الموقع في اديس ابابا يوم 28 يونيو من العام الماضي ، لان الاتفاق قائم على  الحل القومي او الشامل  لا الحلول الجزئية ، ولانه كذلك يتكلم عن مؤتمر دستوري ، وعن مسيرة  دستورية قومية

قالت الحركة الشعبية  ان المؤتمر الوطني  رفض ولا يزال يرفض  إتفاق عقار ونافع الموقع في اديس ابابا يوم 28 يونيو من العام الماضي ، لان الاتفاق قائم على  الحل القومي او الشامل  لا الحلول الجزئية ، ولانه كذلك يتكلم عن مؤتمر دستوري ، وعن مسيرة  دستورية قومية  وكشف  ياسر عرمان الامين العام للحركة الشعبية في مقابلة مع راديو دبنقا في هذا الخصوص ، كشف عن  ان الرئيس ثامبوا  امبيكي الرئيس السابق لجنوب افريقيا  منح  تفويضا جديدا موسعا بداية هذا الشهر للنظر في قضية الديمقراطية والحرب  وما يحدث في دارفور.  واكد عرمان ان المجتمع الدولي بات يدعم قضية الحل الشامل لا القطاعي او الجزئي لقضايا السودان .  وانه لمس ذلك من خلال الاجتماعات التي عقدها خلال الايام الماضية  مع مسؤولين غربيين في بريطانيا وفرنسا وكندا . وجاء حديث عرمان  في هذا السياق ردا على سوال من راديو دبنقا حول قرار مجلس الامن (2046) الذي اشار للحركة الشعبية شمال  فقط  في التفاوض مع الخرطوم . وقال عرمان في هذا الخصوص (صحيح ان القرار ذكر الحركة الشعبية ، لكن يمكن تطويره من خلال  العمل المشترك الذي تقوم به الجبهة الثورية  والحوار مع القوى السياسية والمدينة  كلكل للوصول لحل شامل لقضايا السودان  ).  واكد ان الحركة اذا كانت ترغب في الحل الجزئي (لكنا قد شربنا شاي هذا الصباح في الخرطوم ) ، مشيرا الى ان الحركة الشعبية  مجربة و لديها تجارب طويلة والمؤتمر الوطني كما يقول عرمان (شمه تغيب الآن ولن يجدا احدا ليقف معها ) . وجدد عرمان التمسك بالجبهة الثورية ومشروعا المعلن والعمل على تطويره هذا الى جانب العمل في المستقبل بعد سقوط النظام على ايجاد اتحاد سوداني بين الجنوب والشمال كدولتين مستقلتين مثلما حول الحال في اروبا من خلال الاتحاد الاوروبي 

Welcome

Install
×