معارك وفرار الألاف في النيل الازرق وانتهاكات جسيمة لحقوق الانسان في جنوب كردفان وجبال النوبة

روى عدد من لاجئ دارفور بمعسكر دورو باعالي النيل ماساتهم  المتواصلة من النزوح واللجؤ بعد ما نزحوا من دارفور للنيل الازرق نتيجة للحروبات بولاياتهم بحثا عن الأمن ،إلا أنهم اضطروا للنزوح للمرة الثانية بإندلاع المعارك بولاية النيل الازرق في سبتمبر من العام الماضي إلي معسكرات اللجؤ بأثيوبيا، والآن عادوا لمعسكر دورو باعالي النيل وسط شكاوى من نقص الخدمات الأساسية

روى عدد من لاجئ دارفور بمعسكر دورو باعالي النيل ماساتهم  المتواصلة من النزوح واللجؤ بعد ما نزحوا من دارفور للنيل الازرق نتيجة للحروبات بولاياتهم بحثا عن الأمن ،إلا أنهم اضطروا للنزوح للمرة الثانية بإندلاع المعارك بولاية النيل الازرق في سبتمبر من العام الماضي إلي معسكرات اللجؤ بأثيوبيا، والآن عادوا لمعسكر دورو باعالي النيل وسط شكاوى من نقص الخدمات الأساسية

روى عدد من لاجئ دارفور بمعسكر دورو باعالي النيل ماساتهم  المتواصلة من النزوح واللجؤ بعد ما نزحوا من دارفور للنيل الازرق نتيجة للحروبات بولاياتهم بحثا عن الأمن ،إلا أنهم اضطروا للنزوح للمرة الثانية بإندلاع المعارك بولاية النيل الازرق في سبتمبر من العام الماضي إلي معسكرات اللجؤ بأثيوبيا، والآن عادوا لمعسكر دورو باعالي النيل وسط شكاوى من نقص الخدمات الأساسية  وأوضح  الشيخ سليمان مسئول لاجئي دارفور بمعسكر دورو لراديو دبنقا، أنهم ظلوا في حالة نزوح مستمر منذ عام (2004) ولحد اليوم   نتيجة للحرب .وأشار سليمان إلي ان لاجئي دارفور بلغوا أكثر من 600 أسرة بمعسكر دورو ،مضيفا أن غالبيتهم كانوا يمارسون الأعمال الهامشية بالنيل الازرق ليساعدوا أهلهم النازحين بمعسكرات دارفور،  إلا أنهم تأثروا للمرة الثانية ، والآن فقدوا أمل مساعدة الأهل وأصبحوا لاجئيين بدل ما كانوا نازحين في السودان

Welcome

Install
×