مسلحون يقومون بكسر ونهب المتاجر امام أعين السلطات في ام دخن وتوقيع الصلح يتم في 30 من الشهر الجاري

تفيد الانباء الواردة من  مدينة ام دخن بولاية وسط  دارفور ، تفيد بقيام  مليشيا  مسلحة امس الاربعاء  بكسر  عدد من المحلات التجارية ونهبها امام اعين المارة والسلطات المحلية في المدينة. وقال شاهد  لراديو دبنقا من ام دخن ، ان  محموعة مسلحة تتالف من حوالي 20 ملثما كسروا امس مخازن التاجر محمد جميدة وهو من السلامات بسوق ام دخن جوار موقف نيالا ، وبدأو بايقاف اصحاب عربات الكواروا لتحميل ما بداخل المخازن ، وترحيلة الي معسكرهم الذي يقع شرق ام دخن امام المارة والشرطة والجيش دون ان يعترض طريقهم احد . واكد الشاهد لراديو دبنقا  بأنه  راي عربات كاروا محملة ايضا ببضائع  قادمة من الاتجاه الاخر للسوق    وفي ذات الموضع قال العمدة يوسف اسحق النور عمدة المسيرية لراديو دبنقا ان الاوضاع في مدينة ام دخن بولاية وسط دارفور والتي شهدت حرب بين المسيرية والسلامات عادت لطبيعتها ، وان الامن مستتب لحد بعيد حيث شهدت المدنية عودة النشاط الي السوق ، وكذلك الحركة التجارية بين ام دخن والمناطق الخري . واكد العمدة يوسف  بانهم متمسكين بالصلح بين الطرفين ، وان لجان رتق النسيج الاجتماعي  ووقف العدائيات  تعمل بجهد ، وكل الذي تبقى الآن  هو توقيع الصلح النهائي بين السلامات والمسيرية  في يوم 30 من الشهر الجاري . وناشد العمدة يوسف كل الطراف التمسك بالصلح والعمل علي رتق النسيبج الاجتماعي واعادة الحياة الي طبيعنها بالمدينة ، كما ناشد كل المواطنين الذين غادروا بيوتهم العودة الي ديارهم ومزارعهم للاستفادة من فصل الخريف القادم . ووصف الذي حدث بالنزعة الشيطانية ، داعيا الكل ان يعمل علي عدم تكرارها وفي  عد الفرسان بولاية جنوب دارفور  دعا المواطن فتحي مهدى التوم منزل كل الاطراف القبيلة المتصارعة فى دارفور الى الاحتكام الى صوت العقل وعدم الانجرار وراء اساليب المؤتمر الوطني الداعية الى الفتنه . وقال لراديو دبنقا ، ان الحرب لن تحصد منه اى قبيلة شيئاً بل ستؤدى الى دمارهم وخراب ديارهم ولا يوجد منتصر بل الكل خاسر . واضاف ان حزب المؤتمر الوطني فى دارفور يسعي الى جر كل القبائل الى القتال مستدلاً بانه كلما يحدث نزاع قبلي بين طرفين ويذهب بعض المسؤولين من المؤتمر الوطني الى الطرفين لتطييب خواطرهم ، وبعد ذهابهم يحدث هجوم من احد الطرفين ، وتسأءل لماذا يحدث هذا . واكد ان الادارات الاهلية والمشايخ والعقلاء قادرون على طئ اى خلاف لكن تدخل الحكومة ممثلة فى حزب المؤتمر الوطني يؤجج الصراع . وناشد كل الاطراف القبيلية المتقاتلة كالبنى هلبة والقمر ، والمسيرية والتعايشة  والسلامات ، والبنى حسين والابالة ، الى عدم الانجرار وراء اساليب المؤتمر الوطني الرامية الى الفتنه  

تفيد الانباء الواردة من  مدينة ام دخن بولاية وسط  دارفور ، تفيد بقيام  مليشيا  مسلحة امس الاربعاء  بكسر  عدد من المحلات التجارية ونهبها امام اعين المارة والسلطات المحلية في المدينة. وقال شاهد  لراديو دبنقا من ام دخن ، ان  محموعة مسلحة تتالف من حوالي 20 ملثما كسروا امس مخازن التاجر محمد جميدة وهو من السلامات بسوق ام دخن جوار موقف نيالا ، وبدأو بايقاف اصحاب عربات الكواروا لتحميل ما بداخل المخازن ، وترحيلة الي معسكرهم الذي يقع شرق ام دخن امام المارة والشرطة والجيش دون ان يعترض طريقهم احد . واكد الشاهد لراديو دبنقا  بأنه  راي عربات كاروا محملة ايضا ببضائع  قادمة من الاتجاه الاخر للسوق  

 وفي ذات الموضع قال العمدة يوسف اسحق النور عمدة المسيرية لراديو دبنقا ان الاوضاع في مدينة ام دخن بولاية وسط دارفور والتي شهدت حرب بين المسيرية والسلامات عادت لطبيعتها ، وان الامن مستتب لحد بعيد حيث شهدت المدنية عودة النشاط الي السوق ، وكذلك الحركة التجارية بين ام دخن والمناطق الخري . واكد العمدة يوسف  بانهم متمسكين بالصلح بين الطرفين ، وان لجان رتق النسيج الاجتماعي  ووقف العدائيات  تعمل بجهد ، وكل الذي تبقى الآن  هو توقيع الصلح النهائي بين السلامات والمسيرية  في يوم 30 من الشهر الجاري . وناشد العمدة يوسف كل الطراف التمسك بالصلح والعمل علي رتق النسيبج الاجتماعي واعادة الحياة الي طبيعنها بالمدينة ، كما ناشد كل المواطنين الذين غادروا بيوتهم العودة الي ديارهم ومزارعهم للاستفادة من فصل الخريف القادم . ووصف الذي حدث بالنزعة الشيطانية ، داعيا الكل ان يعمل علي عدم تكرارها

وفي  عد الفرسان بولاية جنوب دارفور  دعا المواطن فتحي مهدى التوم منزل كل الاطراف القبيلة المتصارعة فى دارفور الى الاحتكام الى صوت العقل وعدم الانجرار وراء اساليب المؤتمر الوطني الداعية الى الفتنه . وقال لراديو دبنقا ، ان الحرب لن تحصد منه اى قبيلة شيئاً بل ستؤدى الى دمارهم وخراب ديارهم ولا يوجد منتصر بل الكل خاسر . واضاف ان حزب المؤتمر الوطني فى دارفور يسعي الى جر كل القبائل الى القتال مستدلاً بانه كلما يحدث نزاع قبلي بين طرفين ويذهب بعض المسؤولين من المؤتمر الوطني الى الطرفين لتطييب خواطرهم ، وبعد ذهابهم يحدث هجوم من احد الطرفين ، وتسأءل لماذا يحدث هذا . واكد ان الادارات الاهلية والمشايخ والعقلاء قادرون على طئ اى خلاف لكن تدخل الحكومة ممثلة فى حزب المؤتمر الوطني يؤجج الصراع . وناشد كل الاطراف القبيلية المتقاتلة كالبنى هلبة والقمر ، والمسيرية والتعايشة  والسلامات ، والبنى حسين والابالة ، الى عدم الانجرار وراء اساليب المؤتمر الوطني الرامية الى الفتنه

 

Welcome

Install
×