مجلس الامن الدولي يدين تزايد انتهاكات حقوق الانسان واستخدام العنف المفرط في دارفور ويجدد تفويض اليوناميد

أدان مجلس الأمن الدولي الثلاثاء تزايد انتهاكات حقوق الإنسان وسوء المعاملة في دارفور ، بما في ذلك القتل خارج نطاق القانون، والأستخدام المفرط للقوة، واختطاف المدنيين ، وأعمال العنف الجنسي ، وعمليات الاعتقال، والاحتجاز التعسفي

أدان مجلس الأمن الدولي الثلاثاء تزايد انتهاكات حقوق الإنسان وسوء المعاملة في دارفور ، بما في ذلك القتل خارج نطاق القانون، والأستخدام المفرط للقوة، واختطاف المدنيين ، وأعمال العنف الجنسي ، وعمليات الاعتقال، والاحتجاز التعسفي

أدان مجلس الأمن الدولي الثلاثاء تزايد انتهاكات حقوق الإنسان وسوء المعاملة في دارفور ، بما في ذلك القتل خارج نطاق القانون، والأستخدام المفرط للقوة، واختطاف المدنيين ، وأعمال العنف الجنسي ، وعمليات الاعتقال، والاحتجاز التعسفي وتبنى مجلس الأمن قرارا بالإجماع – تقدمت به بريطانيا – دعت فيه السلطات السودانية إلى “التقيد التام بجميع التزاماتها، وابداء مزيد من التعاون مع البعثة المشتركة للأمم المتحدة والإتحاد الأفريقي في دارفور “يوناميد”، وتنفيذ تعهداتها برفع حالة الطوارئ في الإقليم ، واطلاق سراح جميع السجناء المدنيين ، والسماح بحرية التعبير وبذل جهود فعالة لكفالة المساءلة عن الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان والقانون الإنساني الدولي”. وأكد القرار – الصادر بموجب الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة-إلتزام مجلس الأمن بسيادة السودان ووحدته وسلامته الإقليمية . واعتبر قرار مجلس الأمن أن الحالة في دارفور لا تزال تمثل تهديدا للسلم والأمن الدوليين ،وأعرب عن القلق البالغ ازاء تزايد تصاعد العنف وانعدام الأمن في بعض مناطق الإقليم في الأشهر الأخيرة ، ولاسيما تصاعد حدة القتال بين القبائل وتزايد المواجهات بين حكومة السودان والجماعات المسلحة

Welcome

Install
×