مالك عقار يرفض أي شروط مسبقة للتفاوض مع الحكومة في أديس أبابا

رفض مالك عقار رئيس الحركة الشعبية شمال رفض بشدة الشروط  المسبقة  لنظام الخرطوم ، بان التفاوض في أديس أبابا سيتم وفقا لبروتكول المشورة الشعبية ، والتي  قال بأن الواقع تجاوزها بعد ان شبعت قتلا لنحو عامين من القصف الجوي ، وقتل وتشريد ما يزيد عن المليون مواطنفي النيل الازرق وجنوب كردفان

رفض مالك عقار رئيس الحركة الشعبية شمال رفض بشدة الشروط  المسبقة  لنظام الخرطوم ، بان التفاوض في أديس أبابا سيتم وفقا لبروتكول المشورة الشعبية ، والتي  قال بأن الواقع تجاوزها بعد ان شبعت قتلا لنحو عامين من القصف الجوي ، وقتل وتشريد ما يزيد عن المليون مواطنفي النيل الازرق وجنوب كردفان

رفض مالك عقار رئيس الحركة الشعبية شمال رفض بشدة الشروط  المسبقة  لنظام الخرطوم ، بان التفاوض في أديس أبابا سيتم وفقا لبروتكول المشورة الشعبية ، والتي  قال بأن الواقع تجاوزها بعد ان شبعت قتلا لنحو عامين من القصف الجوي ، وقتل وتشريد ما يزيد عن المليون مواطنفي النيل الازرق وجنوب كردفان  وقال مالك عقار في بيان ردا  لشرط  الحكومة التفاوض مع ما يسمى بأصحاب المصلحة من المنطقتين ، قال ان الاجدر  والأوفر لنظام الخرطوم التفاوض معهم في الدمازين وكادقلي والخرطوم بدلاً عن إحضارهم الى إثيوبيا ، والعودة بهم في مسرحية مكرورة طبقت من قبل في دارفور ، وأطالت أمد الحرب الى عقد من الزمن ومن التطهير العرقي . وجدد عقار في بيانه تأكيد الحركة الشعبية  استعدادها للتفاوض وفقا لقرارات الإتحاد الافريقي و قرار مجلس الأمن الدولي (2046) تحت رعاية الآلية الافريقية رفيعة المستوى برئاسة ثابو مبيكي ، وان الاولوية فيه لمعالجةالإحتياجات الانسانية الملحة  وفقا لنصوص القرار الأممي . واكد البيان أن الإتفاق الإطاري الموقع بين رئيس الحركة الشعبية مالك عقار ومساعد رئيس الحكومة السودانية نافع على نافع في يونيو 2011 هو المرجعية الوحيدة للتفاوض . ودعا عقار في بيانه  لاتخاذ  قرار مجلس الأمن ( 2046) ، ومرجعيته الممثلة في الإتفاق الإطاري، كأرضية تتيح نصوصه بلوغ الحل السياسي الشامل وفق عملية دستورية في ظل مناخ سياسي وأمني داعم، وبمشاركة كافة القوى السياسية والمجتمع المدني ، وذلك لإيجاد حلول دائمة للولايتين ضمن الحل الشامل للأزمات السودانية، ينهى الحرب ومسبباتها فى كافة أنحاء البلاد ، ويعيد هيكلة الدولة السودانية بما يعزز من فرص الوحدة والسلام العادل والتغييرالديمقراطي

Welcome

Install
×