قيادات اهلية من ولايات دارفور تطالب بإنهاء الصراعات القبلية ومعلمو جنوب دارفور يهددون بالاضراب
وصفت قيادات أهلية بولايات دارفور الوضع الأمني بالسيئ ، واعتبرت أن اتفاقية الدوحة لم تنفذ على أرض الواقع ولم تلبِّ طموحات المواطنين في استتباب الأمن وفرض هيبة الدولة لاسيما الصراعات الأهلية المسلحة
وصفت قيادات أهلية بولايات دارفور الوضع الأمني بالسيئ ، واعتبرت أن اتفاقية الدوحة لم تنفذ على أرض الواقع ولم تلبِّ طموحات المواطنين في استتباب الأمن وفرض هيبة الدولة لاسيما الصراعات الأهلية المسلحة
وصفت قيادات أهلية بولايات دارفور الوضع الأمني بالسيئ ، واعتبرت أن اتفاقية الدوحة لم تنفذ على أرض الواقع ولم تلبِّ طموحات المواطنين في استتباب الأمن وفرض هيبة الدولة لاسيما الصراعات الأهلية المسلحة . وقال الباحث في شؤون دارفور يونس فرح لصحيفة الجريدة ، أن ولايات دارفور ما زالت في حوجة لبسط الأمن وهيبة الدولة . ورأى أن ما تم من مصالحة قبلية بين الرزيقات والحمر سيجعل كل من ولايتي غرب كردفان وشرق دارفور من الولايات الآمنة . وطالب يونس الدولة بضرورة فتح الطريق البري المؤدي لعاصمة ولاية شرق دارفور (الضعين) وحماية السيارات التي تستخدمه.
وفي خبر اخر هددت نقابة التعليم بوحدة نيالا الإدارية باستئناف الاضراب عن العمل حال عدم إلتزام حكومة جنوب دارفور بدفع متاخرات المعلمين في الزمان والوقت المحدد لدفعها . ولوح رئيس نقابة التعليم بوحدة نيالا جنوب الإدارية عبدالرحمن موسي في تصريح لـ”سودان تربيون” باستئناف الاضراب عن العمل حال عدم التزام حكومة جنوب دارفور بدفع متاخرات المعلمين البالغ اكثر من(40) مليون جنيه عالقة منذ العام 2007.