فتحي الضَّو: هل كَفر علي الحاج أم أسَلم السودانيون؟! ..
شكراً للعُصبة ذوي البأس، فليس أمورها كلها شرٌ كما يظُن الناس، إذ لها من الحسنات ما لا تراه عين المتربصين أمثالنا. ومن ضمن هذه الحسنات إنها حدَّت من غلواء طباعنا الجافة، وخففت تلك الصرامة والجدية الشديدة…