عبداواحد النور يناشد الدول بعدم دفع الاموال وحركة العدل والمساواة تطالب بتوفير الامن والسلام أولا
ناشد عبدالواحد محمد احمد النور رئيس حركة تحرير السودان ونائب رئيس الجبهة الدول المشاركة في مؤتمر الدوحة بعدم الدفع حتى لا يكونو مشاركين فيما اسماه بالابادة الجماعية الجارية في دارفور
ناشد عبدالواحد محمد احمد النور رئيس حركة تحرير السودان ونائب رئيس الجبهة الدول المشاركة في مؤتمر الدوحة بعدم الدفع حتى لا يكونو مشاركين فيما اسماه بالابادة الجماعية الجارية في دارفور
ناشد عبدالواحد محمد احمد النور رئيس حركة تحرير السودان ونائب رئيس الجبهة الدول المشاركة في مؤتمر الدوحة بعدم الدفع حتى لا يكونو مشاركين فيما اسماه بالابادة الجماعية الجارية في دارفور واكد عبدالواحد لراديو دبنقا ، ان اية دولة تدفع اموالا لنظام الخرطوم باسم دارفور تكون مشاركة وجزءا من الابادة الجماعية الجارية ، (لان هذا المال كما يقول عبدالواحد ستذهب لابادة شعبنابالانتنوف ، والقذائف ، والدفع للمليشيات الحكومية لمواصلة الابادة)
ومن جانبها وصفت حركة العدل والمساواه إنعقاد مؤتمر المانحين بأنه قفز وتجاوز للأزمة السودانية في دارفور ، والأزمات السودانية الأخري ، حيث شروط توفير الدعم و التنمية أساسها الأمن و الإستقرار و معالجة الإشكالية السياسية ، و التي كانت و ما زالت هي السبب الأساسي للوضع في دارفور و السودان عامة. وطالب محجوب حسين مستشار رئيس حركة العدل و المساواة السودانية للشؤون الإعلامية عبر راديو دبنقا ، طالب القوي الدولية الدولية و الإقليمية المجتمعة علي العمل و البحث عن معالجة القضية السودانية برمتها ، و من ثم توفير هذا الدعم إن وجد . واكد ان إنعقاد هذا المؤتمر في هذا الظرف الدقيق للصراع السوداني هو لدعم البشير و أركان حكمه و تسويقا لإتفاقية إنتهت و سقطت عمليا علي أرض الواقع ، مشيرا الى أن مخرجات هذا المؤتمر لا تغير من الواقع في دارفور أو السودان عامة دون حل جذري للأزمة ، و المدخل لذلك هو نهج الحركة و حلفائها بإسقاط النظام الحاكم في السودان