عبدالرحيم دقلو يدين الحملة الاعلامية ضد حركات الكفاح المسلح
أدان الفريق عبد الرحيم دقلو قائد ثاني الدعم السريع وعضو مجلس الشركاء الحملة الإعلامية التي انطلقت ضد حركات الكفاح المسلح اسوة بالحملة التي قال بإنها حاولت تشويه الدعم السريع. وانتقد، خلال مخاطبته حشداً بمنزل الشيخ موسى هلال عقب إطلاق سراحه، الذين يعيبون دخول الحركات إلى الخرطوم وقال الخرطوم حقنا كلنا والسودان يسعنا جميعا.
وأكد إن من حق الحركات المسلحة أن تدخل الخرطوم وكافة ارجاء السودان، وأضاف (الوطن للجميع والسودان ما مكتوب شهادة بحث باسم زول، ولن نسمح لأي شخص بتحديد مكان للآخر).
وحذر من وصفهم بمروجي الفتن بالكف عن ذلك واتاحة الفرصة للحكومة ومؤسساتها للقيام بواجبها في حماية الشعب السوداني. وقال إن قضية الشيخ موسى هلال تم حلها بصورة نهائية مشيراً إلى أن أحد قيادات الدولة لم يسمه رفض المشاركة في حل القضية بين حميدتي وموسى هلال قائلاً (نحنا عايزنهم يموتوا بعض ما عايزين نحل مشكلتهم).
ومن جانبه قال الشيخ موسى هلال زعيم المحاميد ورئيس مجلس الصحوة، إن قضيته تمت معالجتها داخل القبلية واعتبر ما جرى من اقتتال وسجن سحابة صيف وضريبة من أجل وحدة القبيلة من جديد.
ودعا في كلمة له بمنزله بالخرطوم بعد الإفراج عنه (لعدم إتاحة الفرصة للمتغلغلين وسطنا الذين يريدون خلخلة صفوفنا) وأضاف:
( كلنا كنا ضحايا لعمل مسموم لتفرقتنا ). وطالب موسى هلال بالتحلي ببعد النظر والابتعاد عن الغبن والكراهية والعداء بين أبناء العمومة بما يفسد الأوضاع في البلاد وأكد رضا جميع الأطراف عن طريقة معالجة القضية داعيا للوحدة وعدم الغرق في شبر الخلافات والنظر الى القضايا بمنظار العقل لا العاطفة، واوضح إن لقاءاته المتكررة مع عبد الرحيم دقلو فتحت مجالاً لتسوية القضية.
أدان الفريق عبد الرحيم دقلو قائد ثاني الدعم السريع وعضو مجلس الشركاء الحملة الإعلامية التي انطلقت ضد حركات الكفاح المسلح اسوة بالحملة التي قال بإنها حاولت تشويه الدعم السريع. وانتقد، خلال مخاطبته حشداً بمنزل الشيخ موسى هلال عقب إطلاق سراحه، الذين يعيبون دخول الحركات إلى الخرطوم وقال الخرطوم حقنا كلنا والسودان يسعنا جميعا.
وأكد إن من حق الحركات المسلحة أن تدخل الخرطوم وكافة ارجاء السودان، وأضاف (الوطن للجميع والسودان ما مكتوب شهادة بحث باسم زول، ولن نسمح لأي شخص بتحديد مكان للآخر).
وحذر من وصفهم بمروجي الفتن بالكف عن ذلك واتاحة الفرصة للحكومة ومؤسساتها للقيام بواجبها في حماية الشعب السوداني. وقال إن قضية الشيخ موسى هلال تم حلها بصورة نهائية مشيراً إلى أن أحد قيادات الدولة لم يسمه رفض المشاركة في حل القضية بين حميدتي وموسى هلال قائلاً (نحنا عايزنهم يموتوا بعض ما عايزين نحل مشكلتهم).
ومن جانبه قال الشيخ موسى هلال زعيم المحاميد ورئيس مجلس الصحوة، إن قضيته تمت معالجتها داخل القبلية واعتبر ما جرى من اقتتال وسجن سحابة صيف وضريبة من أجل وحدة القبيلة من جديد.
ودعا في كلمة له بمنزله بالخرطوم بعد الإفراج عنه (لعدم إتاحة الفرصة للمتغلغلين وسطنا الذين يريدون خلخلة صفوفنا) وأضاف:
( كلنا كنا ضحايا لعمل مسموم لتفرقتنا ). وطالب موسى هلال بالتحلي ببعد النظر والابتعاد عن الغبن والكراهية والعداء بين أبناء العمومة بما يفسد الأوضاع في البلاد وأكد رضا جميع الأطراف عن طريقة معالجة القضية داعيا للوحدة وعدم الغرق في شبر الخلافات والنظر الى القضايا بمنظار العقل لا العاطفة، واوضح إن لقاءاته المتكررة مع عبد الرحيم دقلو فتحت مجالاً لتسوية القضية.