صحيفة الجريدة تفصل صحفيين ومصميين ومدققين
فصلت ادارة جريدة الجريدة (10) من الصحفيين والصحفيات و(3) من المصممين والمدققين اللغويين في سابقة خطيرة دون إتباع للوائح المنظّمة للعمل وقوانينه.
ووصفت شبكة الصحفيين ما حدث بأنه مستنكر يبلغ حد الجريمة، تضرر منه الوسط الصحفي بشكل غير مسبوق ونددت الشبكة في بيان لها بقرار ناشر الصحيفة، وطالبت في ذات الوقت بحماية الصحفيين في كل الصحف من مثل هذه القرارات المتعسفة.
وفي السياق نفذ الصحفيون ظهر امس وقفة احتجاجية ثانية امام مقر الصحيفة رفضاً للظلم والاستهداف الممنهج للصحفيين في وضح نهار الثورة. وقال صحفيو الجريدة في بيان لهم إن قضيتهم مطلبية تتعلق بتحسين بيئة وظروف العمل وزيادة الأجور الضعيفة، والتي ظلت الإدارة تتعامل معها بالتسويف والمماطلة.
وأكد البيان ان المطالب لا يمكن التنازل عنها وعلى إدارة الصحيفة النظر إليها بموضوعية. ورفض البيان الإجراءات التعسفية مطالباً بإيقافها فوراً وإلغاء كل القرارات التي صدرت كرد فعل والتي شملت الفصل والإنذار في مواجهة الزملاء والزميلات.
فصلت ادارة جريدة الجريدة (10) من الصحفيين والصحفيات و(3) من المصممين والمدققين اللغويين في سابقة خطيرة دون إتباع للوائح المنظّمة للعمل وقوانينه.
ووصفت شبكة الصحفيين ما حدث بأنه مستنكر يبلغ حد الجريمة، تضرر منه الوسط الصحفي بشكل غير مسبوق ونددت الشبكة في بيان لها بقرار ناشر الصحيفة، وطالبت في ذات الوقت بحماية الصحفيين في كل الصحف من مثل هذه القرارات المتعسفة.
وفي السياق نفذ الصحفيون ظهر امس وقفة احتجاجية ثانية امام مقر الصحيفة رفضاً للظلم والاستهداف الممنهج للصحفيين في وضح نهار الثورة. وقال صحفيو الجريدة في بيان لهم إن قضيتهم مطلبية تتعلق بتحسين بيئة وظروف العمل وزيادة الأجور الضعيفة، والتي ظلت الإدارة تتعامل معها بالتسويف والمماطلة.
وأكد البيان ان المطالب لا يمكن التنازل عنها وعلى إدارة الصحيفة النظر إليها بموضوعية. ورفض البيان الإجراءات التعسفية مطالباً بإيقافها فوراً وإلغاء كل القرارات التي صدرت كرد فعل والتي شملت الفصل والإنذار في مواجهة الزملاء والزميلات.