شح الحركة الشعبية للانتخابات الرئاسية يحذر من تزوير الانتخابات وسيلفاكير يتهم جهات بشراء بطاقات الاقتراع
اعتبر مرشح الحركة الشعبية للانتخابات الرئاسية ياسر سعيد عرمان ان ما قام به المؤتمر الوطني في دارفور اسوأ مما فعله الاستعمار البريطاني قبل اكثر من ستين عاماً ، فيما اتهم النائب الاول لرئيس الجمهورية رئيس حكومة الجنوب سيلفاكير ميارديت جهات لم يسمها بشراء بطاقات الناخبين . وقال عرمان في لقاء جماهيري لتدشين حملته في الجنينة غرب دارفور ان حزب البشير تعامل اهل الاقليم بعقلية استعمارية واستعلائية ، واضاف ان قضية دارفور لا تحلها التسويات والصفقات وتوزيع المناصب وانما بمخاطبة جذور المشكلة وحذر مرشح الحركة الشعبية لرئاسة الجمهورية، ياسر سعيد عرمان، من تزوير العملية الانتخابية، واكد ان ذلك سيقود لزعزعة الامن بالبلاد حال حدوثه، وطالب بانتخابات ذات نتائج حقيقية ومعززة للسلام ، وقال عرمان لدى مخاطبته امس، حشدا جماهيريا ضخما قدر بعشرت الآلاف بمدينة الجنينة «اذا تم تزوير الانتخابات فإن الامن يتزعزع خاصة وان من يمنع عن العمل السلمي يلجأ لخيارات اخرى»، محذرا من ان تصبح الانتخابات المقبلة كما في موريتانيا وزمبابوي وكينيا، واكد عرمان ان قضية دارفور لن تحل بالتسويات الجزئية والصفقات للمناصب، وقال ان اية اتفاقات سيجريها المؤتمر الوطني مع الحركات ستجد مصير ابوجا من عدم التنفيذ، واشار الي ان حل القضية يكمن في تحديد اسباب المشكلة الحقيقية المتمثلة في الفقر وعدم التنمية والتهميش، اضافة لاظهار الثقافات. وتعهد عرمان بإحداث التنمية المتوازنة وتوسيع مناطق الزراعة وحفر الآبار بإقليم دارفور.وقال عرمان ان المؤتمر الوطني تصرف في دارفور كمستعمر وأضاف ان ما قام به الوطني في دارفورأسوأ مما قام به الانجليز في عهد الاستعمار، وقطع بعدم وجود علاقة بين المؤتمر الوطني والاسلام، وقال ان كل قضيتهم السلطة ويعملون لسلطة دنيوية، مؤكداً ان الاسلام لا يمكن ان يقف إلا مع الفقراء.وأعلن عرمان أمام جماهير الجنينة دخول الانتخابات في ولاية غرب دارفور مع قوى جوبا بمرشح واحد لمنصب الوالي في مواجهة مرشح المؤتمر الوطني، مؤكدا انه لا منافسة بين حركته وقوى جوبا ، ووجه عرمان رسالة للجيش الشعبي والقوات المسلحة والنظامية تؤكد ان تعزيز العلاقات مع المواطنين واحترامهم يعزز حماية الأمن من جهة اخرى اتهم النائب الأول للرئيس، رئيس حكومة الجنوب، مرشح الحركة الشعبية للمنصب، الفريق أول سلفاكير ميارديت جهات بشراء بطاقات الناخبين في الجنوب واستبدالها بأخرى مزورة بغرض حرمان السكان من حقهم في التصويت.
اعتبر مرشح الحركة الشعبية للانتخابات الرئاسية ياسر سعيد عرمان ان ما قام به المؤتمر الوطني في دارفور اسوأ مما فعله الاستعمار البريطاني قبل اكثر من ستين عاماً ، فيما اتهم النائب الاول لرئيس الجمهورية رئيس حكومة الجنوب سيلفاكير ميارديت جهات لم يسمها بشراء بطاقات الناخبين . وقال عرمان في لقاء جماهيري لتدشين حملته في الجنينة غرب دارفور ان حزب البشير تعامل اهل الاقليم بعقلية استعمارية واستعلائية ، واضاف ان قضية دارفور لا تحلها التسويات والصفقات وتوزيع المناصب وانما بمخاطبة جذور المشكلة
وحذر مرشح الحركة الشعبية لرئاسة الجمهورية، ياسر سعيد عرمان، من تزوير العملية الانتخابية، واكد ان ذلك سيقود لزعزعة الامن بالبلاد حال حدوثه، وطالب بانتخابات ذات نتائج حقيقية ومعززة للسلام ، وقال عرمان لدى مخاطبته امس، حشدا جماهيريا ضخما قدر بعشرت الآلاف بمدينة الجنينة «اذا تم تزوير الانتخابات فإن الامن يتزعزع خاصة وان من يمنع عن العمل السلمي يلجأ لخيارات اخرى»، محذرا من ان تصبح الانتخابات المقبلة كما في موريتانيا وزمبابوي وكينيا، واكد عرمان ان قضية دارفور لن تحل بالتسويات الجزئية والصفقات للمناصب، وقال ان اية اتفاقات سيجريها المؤتمر الوطني مع الحركات ستجد مصير ابوجا من عدم التنفيذ، واشار الي ان حل القضية يكمن في تحديد اسباب المشكلة الحقيقية المتمثلة في الفقر وعدم التنمية والتهميش، اضافة لاظهار الثقافات. وتعهد عرمان بإحداث التنمية المتوازنة وتوسيع مناطق الزراعة وحفر الآبار بإقليم دارفور.
وقال عرمان ان المؤتمر الوطني تصرف في دارفور كمستعمر وأضاف ان ما قام به الوطني في دارفورأسوأ مما قام به الانجليز في عهد الاستعمار، وقطع بعدم وجود علاقة بين المؤتمر الوطني والاسلام، وقال ان كل قضيتهم السلطة ويعملون لسلطة دنيوية، مؤكداً ان الاسلام لا يمكن ان يقف إلا مع الفقراء.
وأعلن عرمان أمام جماهير الجنينة دخول الانتخابات في ولاية غرب دارفور مع قوى جوبا بمرشح واحد لمنصب الوالي في مواجهة مرشح المؤتمر الوطني، مؤكدا انه لا منافسة بين حركته وقوى جوبا ، ووجه عرمان رسالة للجيش الشعبي والقوات المسلحة والنظامية تؤكد ان تعزيز العلاقات مع المواطنين واحترامهم يعزز حماية الأمن
من جهة اخرى اتهم النائب الأول للرئيس، رئيس حكومة الجنوب، مرشح الحركة الشعبية للمنصب، الفريق أول سلفاكير ميارديت جهات بشراء بطاقات الناخبين في الجنوب واستبدالها بأخرى مزورة بغرض حرمان السكان من حقهم في التصويت.
وقال سلفاكير في مؤتمر صحفي في جوبا، أمس إنه ضبطت كثير من الأسماء الوهمية التي خدع بها السكان، بعد أن أخذ المزورون بطاقاتهم الرسمية وأعطوهم المزورة مقابل حفنة جنيهات.
وأكد أن «الحركة الشعبية» قدمت شكوى رسمية لمفوضية الانتخابات بالأمر إلا أن المفوضية لم ترد، متهماً المفوضية بالتلكؤ في الرد على الكثير من الشكاوي.
وقال كير إن حكومته على علم بالجهات التي تقوم بالتزوير، لكنه رفض بشدة الكشف عن هوياتهم والجهات التي يتبعون لها