سيسي يشكو من عدم تنفيذ بند الترتيبات الامنية ويقول ان دارفور تشهد استقرارا ملحوظا والنازحون يسخرون من المؤتمر

جدد الدكتور التجاني سيسي رئيس السلطة الاقليمية لدارفور  عزم السلطة الاقليمية  الاكيد على  المضي قدما في تنفيذ وثيقة الدوحة مهما كلفها ذلك ، لانه والكلام لسيسي ، لابديل للسلام في دارفور الا السلام.  وكشف سيسي  في خطاب له امام  مؤتمر الفاشر للسلام عدم اكمال بند  الترتيبات الامنية لقوات الحركة  ، وعمليات التحقق على الارض حتى اليوم ، هذا الى جانب عدم البدء في عمليات الدعم اللوجستى لهذه القوات

جدد الدكتور التجاني سيسي رئيس السلطة الاقليمية لدارفور  عزم السلطة الاقليمية  الاكيد على  المضي قدما في تنفيذ وثيقة الدوحة مهما كلفها ذلك ، لانه والكلام لسيسي ، لابديل للسلام في دارفور الا السلام.  وكشف سيسي  في خطاب له امام  مؤتمر الفاشر للسلام عدم اكمال بند  الترتيبات الامنية لقوات الحركة  ، وعمليات التحقق على الارض حتى اليوم ، هذا الى جانب عدم البدء في عمليات الدعم اللوجستى لهذه القوات

جدد الدكتور التجاني سيسي رئيس السلطة الاقليمية لدارفور  عزم السلطة الاقليمية  الاكيد على  المضي قدما في تنفيذ وثيقة الدوحة مهما كلفها ذلك ، لانه والكلام لسيسي ، لابديل للسلام في دارفور الا السلام.  وكشف سيسي  في خطاب له امام  مؤتمر الفاشر للسلام عدم اكمال بند  الترتيبات الامنية لقوات الحركة  ، وعمليات التحقق على الارض حتى اليوم ، هذا الى جانب عدم البدء في عمليات الدعم اللوجستى لهذه القوات وشدد سيسي  على ضرورة تقديم الدعم اللوجستى اللازم لقوات الحركة  لتفادي ما اسماه بتردي الأوضاع الامنية من جديد في دارفور بسبب  التأخر في تقديم الدعم.  واكد سيسي  ان استكمال بند الترتيبات الامنية  لأمر ضروري  حتى يتسنى لقوات الحركة  من جنى ثمرة النضال وادماجهم  في الحياة العسكرية او المدنية،  ودون ذلك  لانتوقع استدامة الامن والسلم في دارفور

ومن جهة ثانية اكد سيسي  ان دارفور شهدت استقرارا ملحوظا عقب التوقيع على وثيقة الدوحة وتزايدا متضردا في وتيرة العودة الطوعية  حسب افادات المظمات الطوعية العاملة في المجال الانساني.  واكد سيسي  انه وبرغم ذلك فإن استهداف الحركات غير الموقعة وبدعم من الحركة الشعبية الحاكمة في الجنوب  مايزال مستمرا ،  حيث تم الاعتداء على ام دافوق وقريضة وفتاحة ومناطق اخرى في شرق وغرب دارفور.  ودعا سيسي المشاركين في المؤتمر لبحث هذا الامر بصرامة  ، وتوجيه رسائل واضحة  لمن لايزالون يحملون السلاح ، بأن الاستمرار في حمل السلاح لايصب في مصلحة دارفوربأي حال بل يجعلهم ضحية لسلاح ابنائهم ويعمق بينهم

لكن  العمدة احمد اتيم  منسق  معسكرات  شمال دارفور جدد رفضهم وبرأءتهم  كنازحين   من المشاركة  في المؤتمر .  ووصف المؤتمر  بأنه  حشد للمؤتمر الوطني وأتباعه  ولن يحقق طموحات وتطلعات اهل دارفور ، بل يزيد من معاناتهم.  واكد العمدة اتيم لراديو دبنقا، ان المؤتمر لا يمثلهم كنازحين  ولا يمثل اولوية،  و ان الهدف منه هو تفكيك المعسكرات. ودعا العمدة اتيم  المجتمع الدولي والمانحين بعدم التبرع  بأموالهم عبر الحكومة وحركة التحرير والعدالة ، لان الحكومة تعمل على جمع التبرعات والمساهمات عبر اتباعها  لاستخدامها فى قتل أهل دارفور وتشريدهم 

Welcome

Install
×