سحنون يدعو مواطنى كتم والواحة الى المصالحة و التسامح ونبذ القبيلة والشائعات والعمل على رتق النسيج الإجتماعي

قال احمد ادم سحنون احد اعيان مدينة كتم ان العنف بالاقليم وصلت الى زباه،  وان السلاح باتت وسيلة لتحقيق الأهداف، داعيا كل الاطراف حكومة وحركات مسلحة ومكونات الاقليم بتقديم التنازلات من اجل تحقيق السلام والاستقرار الدائم  بالاقليم

قال احمد ادم سحنون احد اعيان مدينة كتم ان العنف بالاقليم وصلت الى زباه،  وان السلاح باتت وسيلة لتحقيق الأهداف، داعيا كل الاطراف حكومة وحركات مسلحة ومكونات الاقليم بتقديم التنازلات من اجل تحقيق السلام والاستقرار الدائم  بالاقليم

قال احمد ادم سحنون احد اعيان مدينة كتم ان العنف بالاقليم وصلت الى زباه،  وان السلاح باتت وسيلة لتحقيق الأهداف، داعيا كل الاطراف حكومة وحركات مسلحة ومكونات الاقليم بتقديم التنازلات من اجل تحقيق السلام والاستقرار الدائم  بالاقليم  ودعا سحنون فى مقابلة له مع راديو دبنقا تبث اليوم الثلاثاء، دعا مواطني محليتى كتم والواحة الى التسامح وترك القبيلة والشائعات ، واعلان حملة مساعى حميدة  قومية للطواف على قرى ودمر المحليتين لمسح الاحزان ، وإزالة ما لحق بالنفوس من تغابن وأحقاد ورتق النسيج الاجتماعي.  كما دعا سحنون الحاكم العسكرى الجديد المشرف الادارى والتنفيذى لمحليتى كتم والواحة بتحقيق العدالة و المساواة بين سكان المنطقة دون محاباة أو الانحياز لطرف دون الآخر. وضرب بيد من حديد على كل مجرم  ومتفلت ومخرب وتقديمة للعدالة

من جهة ثانية كشف احمد سحنون ان عمليات النهب والسلب التى شهدتها سوق مدينة كتم ومعسكري كساب  وفتابرنو كانت بفعل المتفلتين والخارجين عن القانون ، وليس من قوات حرس الحدود وابوطيرة ، واصفا تلك الاحداث بالفردية والطمع ، مشيرا إلى ان المتفلتين والخارجين عن القانون استغلوا تلك الاحداث من اجل الكسب الغير المشروع.  واكد سحنون ان نقل رئاسة محلية الواحة من مدينة كتم الى جهة اخرى ليس حلا للمشكلة ، باعتبار ان الدمر تحيط بكل انحاء مدينة كتم ، موضحا ان مسألة حدود وسكان ومقر رئاسة محلية الواحة سياسية وليست اجتماعية،  مشيرا الى ان حل المشكلة تكمن فى التسامح وحسن النوايا والتعاون بين الجميع

من جهة ثالثة تعهّد العميد محمد كمال محمد نور الحاكم العسكري الجديد لمحليتي (كتم والواحة) بحسم التفلتات الأمنية والمسلحة كافة وملاحقة الجناة وتسليمهم للعدالة. واكد كمال استقرار الاوضاع الامنية بالمحليتين ، وعودة الحياة الى طبيعتها بنسبة تناهز 75% ، مؤكداً إستئناف عدد كبير من المدارس عملية الدراسة ، وعودة الأنشطة التجارية بالأسواق

Welcome

Install
×