دبنقا ترند 11-1-2024
لا لخطاب الكراهية والعنصرية
#محاربة_خطاب_الكراهية #لا_للحرب_نعم_للسلام
أطلقت منصة دعم الديمقراطي حملة إسفيرية في الساعة الثامنة من مساء يوم 10 يناير 2024 . وتستهدف محاربة خطاب الكراهية والدعوة لوقف الحرب وعودة العسكر لثكناتهم وحل مليشيات الدعم السريع. ودعت الحملة إلى أن يكون المواطن هو الإعلام البديل وعدم ترك الوسائط لبث السموم والشائعات التي تفتك بالنسيج الاجتماعي لدولة السودان. وطلب منظمو الحملة من المواطن أن يكون الإعلام البديل من أجل وقف الحرب وإنهاء معاناة المواطن.
لا تساعد في نشر الشائعات
اوقفوا_الاشاعات# انتشار الشائعات والأخبار الكاذبة والمضللة خصوصا في ظروف الحرب الحالية دفع ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي لإطلاق هاشتاق يستهدف محاربة انتشار الشائعات وتداولها على وسائل التواصل الاجتماعي. وحذر المغردون من الأثار الكارثية للشائعات وخصوصا تلك التي يستخدمها طرفا الحرب والمؤيدين لهم لتحقيق أهدافهم والتي تتعارض دائما مع مصلحة المواطن وتوفر لطرفي الحرب زرائع لارتكاب المزيد من الانتهاكات والجرائم في حق المواطنين. شائعة محدودة عن تحرك قوات أي من طرفي الحرب نحو منطقة محددة قد تدفع عشرات الألاف من المواطنين للنزوح تحسبا لحدوث مواجهات. التوقف عن تداول أي معلومات قبل التأكد من صحتها أو صدقية مصدرها هو المدخل لمكافحة الشائعات.