داعش وبنات وأبناء المجتمعات السودانية بالمهاجر الغربية
،،هل بعد هذا يمكن أن نسمي هذه المجتمعات المهاجرة بأنها معارضة لنظام الإنقاذ؟ إنهم جميعاً أكثر إنقاذيةً من التنظيم الذي دشّن نظام الإنقاذ، ذلك لأنهم طبقوا الإنقاذ في خاصة أنفسهم انصياعاً منهم لحقيقة انتمائهم الأيديولوجي الإسلاموعروبي فإذا بهم في خاتمة أمرهم يبيضون فلا يفرخون غير دواعش، أي نفس نسخة الإنقاذ لكن بصدق شدييييد.،،