حمدوك يعد بتخطي عقبات متعمدة في طريق السلطة الانتقالية
قال رئيس الوزراء عبد الله حمدوك، إن هناك الكثير من العوائق والعقبات تحيط بأعمال السلطة الانتقالية، وبعض هذه العقبات وُضعت عن عمد، واكد في خطاب بثه التلفزيون الرسمي بمناسبة الذكرى 55 لثورة أكتوبر العزم على تخطي هذه الصعاب مهما تعقَّدت، وعلى تجاوز هذه العوائق مهما كبُر حجمها، بفضل التماسك والتكاتف الشعبي من أجل العبور، لافتا إلى أن حكومته تعمل بجد لحل المشاكل الخدمية في التعليم والصحة والمواصلات وغلاء الأسعار.
وأوضح حمدوك، أن أولويات حكومته تتمثل في تحقيق مطالب وأحلام الشعب العاجلة في إحداث الاستقرار الاقتصادي وتحقيق السلام كشرطان لاستدامة الديمقراطية.
وقال حمدوك إن عملية التغيير هي عملية مستمرة، وأن الثورة متواصلة وتحتاج لمجهود متعاظم لاستكمالها وتحقيق أهدافها كاملة، وعلى الحكومة والشعب السهر عليها وعلينا أن نثبت أننا لن يهدأ لنا بال حتى نصل بالثورة إلى النصر المبين.
وأوضح لقد انتصرت قيم الحرية والديمقراطية في البلاد، ودفعت أثمانًا غالية في الثورة السودانية، وهي كافية لنعقد العزم على الانتصار ونرعاه حتى يشتد عوده وحتى لا تتعطل أو تنتكس بانقلاب أو غيره.
ولفت النظر إلى أنه رغم قصر فترة حكومته إلا أنها بدأت خطوات لتثبيت مدنية الدولة وتطبيق شعار الثورة سلام حرية وعدالة. وتابع السلام قضية محورية، لأننا نربط السلام بمسألة الانتقال الديمقراطي والتطور الاقتصادي، فمناطق النزاع غنية بالموارد وسترفد البلاد بكثير من الخيرات.
قال رئيس الوزراء عبد الله حمدوك، إن هناك الكثير من العوائق والعقبات تحيط بأعمال السلطة الانتقالية، وبعض هذه العقبات وُضعت عن عمد، واكد في خطاب بثه التلفزيون الرسمي بمناسبة الذكرى 55 لثورة أكتوبر العزم على تخطي هذه الصعاب مهما تعقَّدت، وعلى تجاوز هذه العوائق مهما كبُر حجمها، بفضل التماسك والتكاتف الشعبي من أجل العبور، لافتا إلى أن حكومته تعمل بجد لحل المشاكل الخدمية في التعليم والصحة والمواصلات وغلاء الأسعار.
وأوضح حمدوك، أن أولويات حكومته تتمثل في تحقيق مطالب وأحلام الشعب العاجلة في إحداث الاستقرار الاقتصادي وتحقيق السلام كشرطان لاستدامة الديمقراطية.
وقال حمدوك إن عملية التغيير هي عملية مستمرة، وأن الثورة متواصلة وتحتاج لمجهود متعاظم لاستكمالها وتحقيق أهدافها كاملة، وعلى الحكومة والشعب السهر عليها وعلينا أن نثبت أننا لن يهدأ لنا بال حتى نصل بالثورة إلى النصر المبين.
وأوضح لقد انتصرت قيم الحرية والديمقراطية في البلاد، ودفعت أثمانًا غالية في الثورة السودانية، وهي كافية لنعقد العزم على الانتصار ونرعاه حتى يشتد عوده وحتى لا تتعطل أو تنتكس بانقلاب أو غيره.
ولفت النظر إلى أنه رغم قصر فترة حكومته إلا أنها بدأت خطوات لتثبيت مدنية الدولة وتطبيق شعار الثورة سلام حرية وعدالة. وتابع السلام قضية محورية، لأننا نربط السلام بمسألة الانتقال الديمقراطي والتطور الاقتصادي، فمناطق النزاع غنية بالموارد وسترفد البلاد بكثير من الخيرات.