حركة تحرير السودان(مناوي) تعتبر نسبة الغنائم للجيش بمثابة الدعوة لإبادة جماعية جديدة
اعتبرت حركة تحرير السودان قيادة مناوى الدعوة التى أطلقه امين العام للحركة الاسلامية والقيادي بالمؤتمر الوطني وعضو البرلمان الزبير احمد الحسن بإعطاء نسبة من غنائم الحرب للجيش ، وتوفير جنود بشروط اسلامية ( مجاهدين ) ، اعتبرتها الحركة دعوة لإبادة جماعية ثانية كما حدث عام 2003 ، وذلك باطلاق يد الجيش والمليشيات الحكومية ليقتلوا وينهبوا ويحرقوا القرى كما حدث اعوام 2003 و2004
اعتبرت حركة تحرير السودان قيادة مناوى الدعوة التى أطلقه امين العام للحركة الاسلامية والقيادي بالمؤتمر الوطني وعضو البرلمان الزبير احمد الحسن بإعطاء نسبة من غنائم الحرب للجيش ، وتوفير جنود بشروط اسلامية ( مجاهدين ) ، اعتبرتها الحركة دعوة لإبادة جماعية ثانية كما حدث عام 2003 ، وذلك باطلاق يد الجيش والمليشيات الحكومية ليقتلوا وينهبوا ويحرقوا القرى كما حدث اعوام 2003 و2004
اعتبرت حركة تحرير السودان قيادة مناوى الدعوة التى أطلقه امين العام للحركة الاسلامية والقيادي بالمؤتمر الوطني وعضو البرلمان الزبير احمد الحسن بإعطاء نسبة من غنائم الحرب للجيش ، وتوفير جنود بشروط اسلامية ( مجاهدين ) ، اعتبرتها الحركة دعوة لإبادة جماعية ثانية كما حدث عام 2003 ، وذلك باطلاق يد الجيش والمليشيات الحكومية ليقتلوا وينهبوا ويحرقوا القرى كما حدث اعوام 2003 و2004 وقال الناطق باسم الحركة عبدالله مرسال بان الجبهة الثورية ليست لها غنائم سوى اسلحة وذخائر ، واتهم مرسال نظام الخرطوم بنقل مرتزقة وعناصر من تنظيم القاعدة الذين هربوا من مالي بطائرات الى مدينة نيالا خلال اليومين الماضيين لمحاربتهم فى مهاجرية ولبدوا
ومن جهة ثانية اعلنت الامم المتحدة عن نزوح الآلاف من المدنيين من منازلهم في بلدتي مهاجرية ولبدو بولاية شرق دارفور، ونبه تقرير صادر عن وكالة الشؤون الإنسانية التابعة للامم المتحدة عن حدوث حركة نزوح مدنيين في البلدتين جنبا الى جنب مع مواشيهم، واشار التقرير الى ان التقديرات الاولية لمنظمة غير حكومية افادت بنزوح 15 ألف شخص الى بلدة «ابوحديدة».وأفادت الوكالة الاممية بصعوبة التحقق من عدد النازحين بسبب الاوضاع الامنية وطبقا لإحصائيات وزارة الصحة السودانية فإن عدد سكان المدنيتين يقدر بـ 67 الف شخص