حركة العدل والمساواة تقول بأنها قررت مراجعة موقفها فى التعامل مع ابراهيم قمبارى
قالت حركة العدل والمساواة بأنها قررت مراجعة موقفها فى التعامل مع ابراهيم قمبارى رئيس البعثة المشتركة باعتباره اصبح عبئا وجزء من الأزمة السودانية بدلا من يكون عاملا مساعدا على حله
قالت حركة العدل والمساواة بأنها قررت مراجعة موقفها فى التعامل مع ابراهيم قمبارى رئيس البعثة المشتركة باعتباره اصبح عبئا وجزء من الأزمة السودانية بدلا من يكون عاملا مساعدا على حله
قالت حركة العدل والمساواة بأنها قررت مراجعة موقفها فى التعامل مع ابراهيم قمبارى رئيس البعثة المشتركة باعتباره اصبح عبئا وجزء من الأزمة السودانية بدلا من يكون عاملا مساعدا على حله واتهمت الحركة قمبارى فى بيان لها امس بانه خرج عن مهامه واحدث ببعض الخروقات أدت الى إفراغ البعثة من مهامها ومضمونها. وعددت الحركة فى البيان تلك الخروقات حيث قالت ان البعثة أهدت الحكومة 25 عربة رباعية الدفع، وتبنى البعثة وجهة نظر الحكومة فيما يتعلق بسلام من الداخل، وان البعثة لم تعير أدنى اهتمام بشكاوى النازحين في المعسكرات فيما يتعلق بالمواد الغذائية وكافة الخدمات، بجانب مشاركة ولقاء قمباري الرئيس البشير المطلوب للعدالة فى مراسم زواج الرئيس التشادي إدريس ديبي مما أظهر قمباري تضامنه مع مجرم الحرب، انحيازه ضد مطالب النازحين واللاجئين والضحايا وأسرهم، ورفع تقارير بغرض تضليل المجتمع الدولي وذلك بتأكيده بأن الوضع في دارفور أمن ومستقر، والسماح للحكومة باستخدام آليات اليوناميد في بعض الاغراض اللوجستية والعسكرية وغير العسكرية