حركة التحرير والعدالة والسلطة الاقليمية ينفيان بشدة ضلوعهما في احداث رونقاتاس
نفت السلطة الاقليمية لدارفور وحركة التحرير والعدالة نفتا بشدة اي علاقة لها من قريب اوبعيد بأحداث معسكر رونقاتاس التي راح ضحيتها (2) من النازحين رميا بالرصاص وجرح (8) اخرين على الاقل يوم الاربعاء بمحلية ازوم بولاية وسط دارفور
نفت السلطة الاقليمية لدارفور وحركة التحرير والعدالة نفتا بشدة اي علاقة لها من قريب اوبعيد بأحداث معسكر رونقاتاس التي راح ضحيتها (2) من النازحين رميا بالرصاص وجرح (8) اخرين على الاقل يوم الاربعاء بمحلية ازوم بولاية وسط دارفور
نفت السلطة الاقليمية لدارفور وحركة التحرير والعدالة نفتا بشدة اي علاقة لها من قريب اوبعيد بأحداث معسكر رونقاتاس التي راح ضحيتها (2) من النازحين رميا بالرصاص وجرح (8) اخرين على الاقل يوم الاربعاء بمحلية ازوم بولاية وسط دارفور . واكد محمد اسماعيل مدير مكتب التنسيق والمتاعبة للسلطة الاقليمة بولاية وسط دارفور والقيادي بحركة التحرير والعدالة اكد لراديو دبنقا ان السلطة الاقليمية وحركة التحرير والعدالة لاعلاقة لهما بالورشة التي قادت لاحداث روقاتاس ، ولا علم ولا صلة لها به . وجاء كلام محمد اسماعيل بعد ان اتهم شيخ مشائخ المعسكر السلطة الاقليمية ممثلة في الدكتور التجاني سيسي وحركة التحرير والعدالة بالهجوم على المعسكر ومحاولة فرض سلام الدوحة بالقوة على النازحين في رونقاتاس . وقال محمد اسماعيل (السلطة الاقليمة وحركة التحرير والعدالة ماعندها اي صلة بالورشة الاخيرةالتي اقيمت في رونقاتاس، ولاتم إخطارنا بأنو في ورشة ولولا الاحداث التي وقعت لما علمنا بموضع الورشة) . واكد ان يوسف عمر الذي قام بالورشة لاصلة له بحركة التحرير والعدالة وهو عضو في المؤتمر الوطني ومفوض للعون الانساني بمحلية ازوم.
ومن جهة اخرى ابدى محمد اسماعيل استغرابه من اقحام السلطة الاقليمة وحركة التحرير والعدالة في احداث رونقاتاس المؤسفة رغم علم النازحين ومشايخهم بأن من قادوا ذلك لاعلاقة لهم بالحركة والسلطة الاقليمة . وطالب محمد من شيخ مشائخ معسكر رونقاتاس بإثبات ان للتحرير والعدالة صلة بالاحداث ، وقال (التحرير والعدالة ماعندها زول موجود ولم يكن هناك اي تنسيق بين مفوضية العون الانساني والمنظمات التي جاءت لعمل الورشة ، وما تم اخطارنا كسلطة ولا تم اخطارنا كحركة بذلك ) . (يبقى والكلام لمحمد ما عندنا ضلع نهائي في الشغل اللي تم في رونقاتس ويدينا بريئة من الدم الي سال ) . ووصف اقحام اسمع الحركة والسلطة الاقليمة بالاستهداف الواضح للسلام وللحركة ، وقال انهم بصدد كشف كل ملابسات الحادث ومن يقف خلفها ).