ترند.. أديني وطن ما تديني قبيلة
لا يتجاوز طول هذا المقطع المعد بعناية الدقيقة الواحدة بكثير لكنه يقول الكثير.
إنه عن التعايش السلمي يا سادتي، القيمة المفقودة والتي أحرقت نيرانها السودان ولا تزال.
ومن غير الشباب كالذين ظهروا في الفيديو يعطي لهذا الوطن أملا بغد أجمل.
بنات وأولاد بمختلف سحناتهم يرفعون لا القبلية عالية ويعلون عليها نعم الوطن.
الوطن يحترق والقبلية تجد من يناصرها إلى هذه اللحظة!
(لو) طبقت الطبقة السياسية رسالة هذا الفيديو كما فعلت شعوب أخرى كثيرة في هذا الكوكب لأصبح لدينا وطنا صالحا ولما سمعنا بمصطلح خطاب الكراهية (الكريه).