امستردام: 4 ديسمبر2024: راديو دبنقا
امستردام: 4 ديسمبر2024: راديو دبنقا
أهلا بكم قراء دبنقا الأعزاء إلى هذا العرض لجانب من مشاركاتكم في المواد التفاعلية التي نطرحها عليكم يوميا.
طرحنا عليكم اليوم الأربعاء سؤالا واستفتاء عن موضوع واحد، ونبدأ بالسؤال الذي كان على النحو التالي:
ما رأيك في اتفاق الجيش والدعم السريع بالسماح بعبور نفط جنوب السودان عبر مناطق سيطرتهما للتصدير؟
وصلتنا الكثير من التعليقات على هذا السؤال خلال الساعات الأولى من طرحه على مختلف منصات دبنقا.
على موقع فيسبوك، قال آدم عبد الله “خطوة ممتاز من اجل الشعب السوداني والجنوب السوداني لأنهم يعانون بسبب عدم تصدير البترول”.
بينما دعت المشاركة “أم شهد” لأن يتفقوا على وقف الحرب اولا، مضيفة أن الناس تموت من الجوع في السودان.
ووافقها الراي نادر السنجك، قائلا “لو أنهم يريدون الاتفاق اصلا، فليتفقوا على وقف الحرب التي شردت المواطن”.
أما عباس عبد الكريم، فقال “هذا يعني أن دولة جنوب السودان اكثر أهمية لديهم من السودان”.
لكن آدم أبو شيث قال إن “دولة الجنوب تستحق كل خير”.
ونتتقل معكم قراء دبنقا من السؤال إلى الاستبيان، الذي جاء على النحو التالي:
هل تعتقد أن اتفاق الجيش والدعم السريع على السماح بتصدير نفط جنوب السودان خطوة إيجابية نحو فتح قنوات تفاوض بينهما؟
ونتوقف فيما يلي مع نتائج الاستبيان حتى الساعة الرابعة مساء الأربعاء بتوقيت السودان.
على صفحة دبنقا في موقع اكس، اختار 46.5% الإجابة “لا أوافق”، بينما خلفهم الرأي 36.6%، مقابل 16.9% قالوا إنهم لم يكونوا رأيا.
أما على صفحة دبنقا في موقع فيسبوك، فقد حققت الإجابة “لا أوافق” غالبية كبيرة بنسبة 66%، مقابل 33% فقط لمن خالفوهم الرأي، بينما قال 1% من المشاركين إنهم لم يكونوا رأيا.
ونعيد التذكير بأن هذه النتائج كانت حتى الساعة الرابعة مساء الأربعاء بتوقيت السودان.
الإعزاء قراء دبنقا، انتم أيضا بامكانكم المشاركة في المواد التفاعلية التي نطرحها عليكم يوميا وكذلك التعليق على الأخبار التي ننشرها في منصاتنا على فيسبوك، اكس، يوتيوب، وساوندكلاود عبر الروابط التالية:
تجدون في هذه الصفحات آخر الاستبيانات والاسئلة التي نطرحها عليكم يوميا، كما يمكنكم أن ترسلوا مقترحات بالموضوعات التي ترغبون في طرحها للنقاش والتصويت.
أما إذا كنتم تفضلون المشاركة عبر تطبيق “واتساب”، يمكنكم إرسال رسالة صوتية أو نصية إلى الرقم: 0031208000470
ويمكنكم عبر هذا الرقم كذلك أن ترسلوا أخبارا ومشاهدات وقصصا من مناطقكم داخل السودان، سواء كان ذلك بالرسائل الصوتية أو المصورة أو الرسائل المكتوبة، كما يمكنكم أن ترسلوا لنا اقتراحاتكم وملاحظاتكم على البرامج والمواد التي نقدمها.
نحن في انتظارك، سمعنا صوتك