النائب الاول يدعو مؤتمر الفاشر لتبنى نداء بعزل الحركات وادانتها مع الحركة الشعبية

دعا على عثمان محمد طه النائب الاول لرئيس الجمهورية ملتقى اهل دارفور للسلام والتنمية الذي بدأ اعماله في الفاشر امس ويختتم غدا الخميس ، لتوجيه نداء و رسالة  من خلال البيان الختامي  لكل من  يريد ان يحرق بيتنا وان يعطل مسيرتنا ان ارفعوا  ايديكم عن السودان ودارفور، وذلك في اشارة واضحة للحركات المسلحة في دارفور مع  الحركة الشعبية

دعا على عثمان محمد طه النائب الاول لرئيس الجمهورية ملتقى اهل دارفور للسلام والتنمية الذي بدأ اعماله في الفاشر امس ويختتم غدا الخميس ، لتوجيه نداء و رسالة  من خلال البيان الختامي  لكل من  يريد ان يحرق بيتنا وان يعطل مسيرتنا ان ارفعوا  ايديكم عن السودان ودارفور، وذلك في اشارة واضحة للحركات المسلحة في دارفور مع  الحركة الشعبية

دعا على عثمان محمد طه النائب الاول لرئيس الجمهورية ملتقى اهل دارفور للسلام والتنمية الذي بدأ اعماله في الفاشر امس ويختتم غدا الخميس ، لتوجيه نداء و رسالة  من خلال البيان الختامي  لكل من  يريد ان يحرق بيتنا وان يعطل مسيرتنا ان ارفعوا  ايديكم عن السودان ودارفور، وذلك في اشارة واضحة للحركات المسلحة في دارفور مع  الحركة الشعبية وقال على عثمان في خطابه امام الجلسة الافتتاحية للمؤتمر (ان هذا النداء المطلوب توجيهه من قبل المؤتمر ( لابد من ان يوجه  بقوة للقريب  وللبعيد   وللحركة الشعبية في جوبا  ومن يقف خلفها  ومعها لاستمرار نزيف  اهل السودان وتدهور أوضاعه).  وشدد طه على ان هذا الموقف المطلوب لابد ان يكون واضحا ومعبرا عنه وبقوة في مخرجات المؤتمر، وتابع على عثمان قائلا : اذا كانت المهددات للسلام تأتينا  ايضا من مجموعات تنتشر هنا وهناك وتريد ان تكسب  بالبندقيه دون ان تعرق  وتكدح لتخرج  ثمرات الارض ، لابد ان تواجه ولابد من ان نرسل لها رسالة قوية  وعبر هذا  المؤتمر ، ان كفوا عن تقتيل  اهلكم واتقوا الله في اعراضكم وفي النساء والاطفال وفي حاضر ومستقبل دارف

ومن جهة ثانية اكد النائب الاول ان يد الحكومة ممدودة لكل من يريد ان يلحق بإتفاق السلام.  واعلن على عثمان امام المؤتمر تأكيد الحكومة والتزامها  على المستوى الاتحادي والسلطة الاقليمية  بالترحيب بكل من يريد  ان يلحق بمسيرة السلام ، ويعود الى دعم المسيرة (معززا مكرما مواطنا صالحا يجد كل الحقوق والمزايا التني يتمتع بها  من سبقه من اهل دارفور )،  ومع ذلك اكد النائب الاول ان الحكومة وفي حال لم تجد استجابة ، فإن علينا والكلام لعلي عثمان، ان نعقد عزما وعزيمه وان نعزل من يرفض نداء السلام عن  مجتمعه ، وان لايستمتع بالحصاد المر  حصاد  الدماء  والنزيف والخراب والتقتيل . وشدد على عثمان  على ضرورة عزل هذه المجموعات عن بيئتها حتى تعلم ان طريق الحرب  هو الطريق الخاسر

Welcome

Install
×