المنسق المقيم للأمم المتحدة بالسودان يقول لأول مرة منذ عام 2003 يشهد دارفور المزيد من عودة المواطنون لمناطقهم الأصلية
قال منسق الأمم المتحدة المقيم ومنسق الشؤون الإنسانية في السودان علي الزعتري قال أنه، ولأول مرة في دارفور منذ عام 2003، شهد العام 2011 المزيد من عودة المواطنين إلى مناطقهم الأصلية، مقارنةً بعدد النازحين الجدد من جراء القتال
قال منسق الأمم المتحدة المقيم ومنسق الشؤون الإنسانية في السودان علي الزعتري قال أنه، ولأول مرة في دارفور منذ عام 2003، شهد العام 2011 المزيد من عودة المواطنين إلى مناطقهم الأصلية، مقارنةً بعدد النازحين الجدد من جراء القتال
قال منسق الأمم المتحدة المقيم ومنسق الشؤون الإنسانية في السودان علي الزعتري قال أنه، ولأول مرة في دارفور منذ عام 2003، شهد العام 2011 المزيد من عودة المواطنين إلى مناطقهم الأصلية، مقارنةً بعدد النازحين الجدد من جراء القتال وقال المنسق المقيم للامم المتحدة إن تحسن الوضع الأمني في بعض مناطق دارفور قد سمح بهذه العودة، إلا أنه أضاف أن التقارير الواردة مؤخراً عن القتال بين القبائل، والاشتباكات مع الحركات المسلحة في بعض مناطق دارفور، فضلاً عن زيادة الجريمة تعد مدعاة للقلق. وأشار منسق الشؤون الإنسانية، إلى أن المزيد من العنف في دارفور لا يهدد التقدم المحرز في العودة فحسب، بل يهدد أيضا عرقلة التقدم الذي أحرز مؤخرا من خلال عملية السلام في الدوحة