الحركات غير الموقعة تقول: اعلان الحكومة قفل باب المفاوضات في دارفور يعني اعلان الحرب واسقاط النظام

وصفت  قوى المقاومة المسلحة في دارفور اعلان الحكومة قف باب المفاوضات نهائيا حول دارفور  بعد وثيقة الدوحة بأنه بمثابة اعلان حرب، ورفض رسمي من الحكومة  لخيار السلام

وصفت  قوى المقاومة المسلحة في دارفور اعلان الحكومة قف باب المفاوضات نهائيا حول دارفور  بعد وثيقة الدوحة بأنه بمثابة اعلان حرب، ورفض رسمي من الحكومة  لخيار السلام   واكدت الحركات (العدل والمساواه، وتحرير السودان مناوي، وعبدالواحد،  وتحرير السودان للعدالة التي تضم كاربينو )  ان هدفها الان وبعد رفض الحكومة لخيار السلام هو اسقاط النظام، التي اكدت انه زائل لامحالة، ودعت كل قوى الهامش لجبهة عريضة لاسقاط النظام في الخرطوم

 وكان الدكتور امين حسن عمر وزير رئاسة الجمهورية، رئيس مكتب متابعة تنفيذ سلام دارفوراعلن في الخرطوم عن اغلاق  الباب أمام الحركات المسلحة التي لم توقع على اتفاقية الدوحة، بعدم فتح الوثيقة ثانيةً.  واكد انه لن تكون هناك مفاوضات  وجلوس في طاولة للتفاوض  بعد الان 

 ومن جهة اخرى  سخرت  حركة العدل والمساواه  من اعلان الحكومة عزمها على ملاحقة قادة الحركات الرافضة لسلام الدوحة   عبر الانتربول بوصفها مجموعات ارهابية.  وقال احمد حسين ادم مستشار رئيس الحركة للعلاقات الخارجية لراديو دبنقا، ان الارهابين  والملاحقين دوليا هم قادة الانقاذ  وليس اي جهة اخرى.   واوضح ان الانقاذ ونظمها لايزال في القائمة الدولية الداعمة للارهاب ، وهذا امر معروف عالميا ورئيسها البشير صادر بحقه مذكرة  توقيف من المحكمة الجنائية الدولية لارتكابه ابادة جماعية في دارفور،  مشيرا الى ان البشير  ونظامه هما  مطاردان والمطلوبان   وليس الحركات المسلحة التي قال بأن لها قضية عادلة  تناضل من اجلها

Welcome

Install
×