التوم هجو القيادي بالحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل يكشف عن جرائم حرب البشير في النيل الازرق

وصف  التوم هجو القيادي الباز بالحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل  بزعامة محمد عثمان الميرغني الحرب التي يخوضها الآن المؤتمر  الوطني  وقيادته ضد مواطنيه في النيل الازرق، وجبال النوبة، وجنوب كردفان،  بانها حرب عنصرية بكل ما تحمل تلك الكلمة من معاني  ودلالات 

وصف  التوم هجو القيادي الباز بالحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل  بزعامة محمد عثمان الميرغني الحرب التي يخوضها الآن المؤتمر  الوطني  وقيادته ضد مواطنيه في النيل الازرق، وجبال النوبة، وجنوب كردفان،  بانها حرب عنصرية بكل ما تحمل تلك الكلمة من معاني  ودلالات 

وصف  التوم هجو القيادي الباز بالحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل  بزعامة محمد عثمان الميرغني الحرب التي يخوضها الآن المؤتمر  الوطني  وقيادته ضد مواطنيه في النيل الازرق، وجبال النوبة، وجنوب كردفان،  بانها حرب عنصرية بكل ما تحمل تلك الكلمة من معاني  ودلالات  وكشف التوم هجوم الذي اعلن انضمامه بإسم الحزب الاتحادي الاصل  لتحالف الجبهة الثورية كاودا ، كشف في مقابلة مع راديو دبنقا،  تنشر يوم بعد غد  الاثنين  عن ما شهده بنفسه  ورآه  بعينيه من صنوف العنصرية في الحرب التي يخوضها المؤتمر الوطني ضد مواطنيه في النيل الازرق وجبال النوبة.   وقال التوم هجو الذي كان عضوا  في السابق بلجنة تنفيذ اتفاق القاهرة الخاص بالتجمع الوطني الذي تراجع عنه  ونكث عنه  المؤتمر الوطني،  قال انه شاهد ورأي ان كل الضابط الذين جيء بهم بهم للحرب في النيل الازرق مع القيادة هم من جهة وقبيلة واحدة في الشمال ، وان الحرب الجارية في النيل الازرق قائمة على اللون. و أكد ان القوات الحكومية تأخذ  كل ذو بشرة سوداء دون التحقق به في اكبر انتهاك لحقوق الانسان، وبما يمكن تصنيفه بجرائم الحرب،  وأكد ان الجيش تعامل في الحرب بالنيل الازرق وفي الدمازين بعنصرية واضحة،ـ حيث يتم انزال الناس في نقاط التنفتيش  على أساس اللون  والبشرة ن ويتم تبعا تصفيته واستهدافه.   واوضح التوم هجو انه وعندما اندلعت الحرب في النيل الازرق  كان في سنارن وتمكن من العبور عبر (6) نقاط تفتيش  حتى وصل الى الكرمكن  وانه طوال مروره بنقاط التنفيش  كان ينزلون الناس ويأخذوهم على أساس اللون .  وأكد التوم هجوم ان لونه كان هو طوق النجاه لهن ومكنه من المروردون مساءلة حتى وصل الى الكرمكز  وكشف التوم هجو كذلك ان رجال الجيش ينزلون المواطنيين في نقاط التفتيش ويأمروهم بخلع ملابسهم للتحقق ما  اذا كانت لديهم علامات على اكتافهم،  للتأكد من انهم كانو مقاتلين حيث تظهر علامة حمل السلاح على الكتف.  واوضح ان هؤلاء الضباط ورجال الجيش العنصريون لايعرفون ثقافة المواطنين في تلك المناطق ، اذ انهم يعيشون على حمل الحطب على اكتافهم  و(جيزان المياه كذلك لمسافات طويلة تبقى علامات على اكتافهم.  وأوضح انه وبهذا السبب  راح ضحايا كثيرون تم اخذهم وتصفيتهم  بلا جريمة

ومن جهة ثانية اعلن التوم هجو في المقابلة التي ثبث يوم الاثنين ان اصطفافهم  وانحيازهم للجبهة الثورية السودانية كاودا جاء لخلاص السودان مما اسماه بالمجموعة العنصرية، التي قال بأنها تريد ان تقسم السودان وتفتته لتبقى العصابة الحاكمة من اليبشير واعوانه المطلوبين للمحاكمة في السلطة حتى ولو ادى ذلك زوىال السودان للأبد من الخريطة.  واكد ان الحزب الاتحادي الديمقراطي الاصل  هو مؤسس هذه الجبهات من الازهري الى الشريف الهندي  من اجل وحدة السودان . وأكد التوم هجوا انهم في الحزب الاتحادي لم يلحقوا او ينضموا الى الجبهة الثورية كاودا وانما  ما حدث هو اسطفاف مع الاخوة في كاودا في المواجهة الثانية بعد انتهاء التجمع الوطني الذي فاوض النظام ووقع معه اتفاق القاهرة ثم نكث عنه ، من اجل اسقاط هذا النظام وتغيره لمصلحة كل اهل السودان وقواه السياسية والمدنية.  واكد انه بالاسطفاف مع كاودا لن يكون بعدها كان تفاوضا ثنائيا او منفردا ، وانما الحلول ستكون شاملة لمصلحة كل اهل السودان بعد زوال واسقاط النظام في الخرطوم وتغيره جزريا

Welcome

Install
×