البيانات والتقارير الصحفية الملفقة هي بداية الخطة الكيزانية لضرب الثورة والثوار
هذه التقارير التي أوردنا في الأيام الفائتة بعض الأمثلة لها والتي تتحدث عن مؤامرة لقلقلة الأوضاع ونشر الفوضى وارتكاب جرائم التصفية الجسدية، يقودها الحزب الشيوعي مستتبعاً معه الحركة الشعبية لتحرير السودان – شمال [كذا] وحركة تحرير السودان بقيادة عبد الواحد محمد نور، ثم يحشرون وسطها جميعا لجان المقاومة (رأس الرمح في هذه الثورة المجيدة)، من قبيل الآتي:
البروفيسور / محمد جلال أحمد هاشم