الامام الصادق المهدي يرهن عودته للسودان بتحقق (3) حالات
رهن رئيس حزب الأمة القومي الصادق المهدي عودته للسودان بتحقق ثلاث حالات ، هى إذا قررت أجهزة حزب الأمة ذلك ، أو إذا تطلب برنامج الحوار الذي تقوده مبادرة الاتحاد الأفريقي بقيادة أمبيكي تواجده في السودان ، وحال اكتمال مهمته في الخارج المتمثلة في توثيق العلاقة والتحالفات بين قوى (إعلان باريس) ومؤيديه إقليمياً ودولياً
رهن رئيس حزب الأمة القومي الصادق المهدي عودته للسودان بتحقق ثلاث حالات ، هى إذا قررت أجهزة حزب الأمة ذلك ، أو إذا تطلب برنامج الحوار الذي تقوده مبادرة الاتحاد الأفريقي بقيادة أمبيكي تواجده في السودان ، وحال اكتمال مهمته في الخارج المتمثلة في توثيق العلاقة والتحالفات بين قوى (إعلان باريس) ومؤيديه إقليمياً ودولياً
رهن رئيس حزب الأمة القومي الصادق المهدي عودته للسودان بتحقق ثلاث حالات ، هى إذا قررت أجهزة حزب الأمة ذلك ، أو إذا تطلب برنامج الحوار الذي تقوده مبادرة الاتحاد الأفريقي بقيادة أمبيكي تواجده في السودان ، وحال اكتمال مهمته في الخارج المتمثلة في توثيق العلاقة والتحالفات بين قوى (إعلان باريس) ومؤيديه إقليمياً ودولياً . وكشف الصادق المهدي في ندوة بمركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية في القاهر عن “خريطة طريق” سلمتها مجموعة “إعلان باريس” لرئيس الآلية الأفريقية رفيعة المستوى تابو أمبيكي ، دعت فيه الاعتراف بالجبهة بالثورية شريكاً مقبولاً ، واتخاذ نظام الخرطوم اجراءات لبناء الثقة ، واجتماع مع القوى المتقاتلة للاتفاق على وقف العدائيات ، والسماح بحرية أنشطة الاغاثات الإنسانية ، وتبادل حرية الأسرى ، إلى جانب الدعوة لمؤتمر قومي دستوري داخل السودان لإبرام اتفاقية السلام العادل الشامل ، والاتفاق على مستقبل الحكم والدستور وإدارة الفترة الانتقالية . وكان الرئيس البشير قد رهن عودة المهدي للبلاد تبرئه من اعلان باريس.