اعتصام مسرحو شرق السودان يدخل يومه العاشر ببور سودان ومؤتمر البجا غاضب على الحكومة

مازال مسرحو قوات جبهة الشرق معتصمين بمفوضية اعادة الدمج والتسريح بولاية البحر الاحمر لليوم العاشر دون التوصل الي حلول مرضية من قبل طرفي المسرحين والمؤتمر الوطني وقال امين سنادة الناطق الرسمي باسم تحالف قوي الاجماع الوطني بولاية البحر الاحمرلراديو دبنقا قال  بان المؤتمر الوطني رفض المبادرة التي تقدم بها صلاح سر الختم نائب والي البحر الاحمر خلال اليومين الماضين لفض الاعتصام لمدة اسبوع حتي يتم تفيذ المطالب خلال اسبوع واضاف سنادة لراديو دبنقا  بان المعتصمين قبلو بالمبادرة بضمان اقتراح لجنة تضم تلاتة اسماء منهم حامد ادريس نائب تشريعي البحر الاحمر والقيادي بمنطقة البحر الاحمر حسن باعلاف  لضمان التنفيذ لكن  المؤتمر الوطني والكلام لامين  رفض الاقتراح المقدم من المعتصمين الامر الذي ادي الي فشل المبادرة واستمرار المعتصميين في اعتصامهم  الي اليوم العاشر بمدينة بورسودان . وكان مسؤول رفيع بمؤتمر البجا قطع بعدم صدور اى قرار من الحزب بفض الشراكة مع حزب المؤتمر الوطني في الحكومة وتجميد إتفاق الشرق على خلفية عدم تنفيذ الاتفاق. ونقلت صحيفة سودان تربيون الالكترونية اليومية المستقلة  هذا الاسبوع  عن مصدر مطلع  بمؤتمر البجا قوله أن حزبه لم يقرر مغادرة الحكومة نافيا بشدة ما نقلته تقارير صحفية نشرت فى الخرطوم السبت تحدثت عن فض الشراكة.ونوه المصدر الى تحفظ مؤتمر البجا على حزمة من تصرفات الحكومة تجاه شركاءها علاوة على البطء فى تنفيذ اتفاق الشرق لكنه لفت الى عدم صدور اى قرار بتجميد الاتفاقية واكد ان اللجنة المركزية لمؤتمر البجا تواصل اجتماعاتها لبحث الموقف وستصدر بيانا رسميا بموقفها النهائى.ونقل ”موقع الجبهة الثورية ” التى تقاتل الحكومة عن مصادر لم يسمها ان مساعد الرئيس ورئيس حزب مؤتمر البجا موسي محمد احمد جمد اتفاق الشرق واعلان انسحابه من الحكومة نسبة لعدم تنفيذ اتفاق الشرق الموقع في اكتوبر عام 2006 بأديس ابابا بواسطة اريترية.وونسب الموقع بيان لموسي محمد احمد قال فيه ان انسحابه جاء نتيجة لحالة التلكؤ والتباطؤ والتواطؤ من حزب المؤتمر الوطني الحاكم في استكمال انفاذ برتوكولات اتفاقية شرق السودان.واتهم موسى في بيانه جهات داخل المؤتمر الوطني بتنفيذ مخططات لعرقلة تنفيذ الاتفاق بجانب العديد من المسائل الامنية والسياسية والتنموية لا تزال قيد التنفيذ ولم تنفذ اضافة الى عدم تمويل مشروعات التنمية بشرق السودان واكدانه وحتى الان هناك مشروعات لم ترى النور لعدم وجود التمويل.وقال مصدر لموقع الجبهة ان موسي مواجهة بضغوطات من قبل انصاره خاصة ازمة مياه بورتسودان بعد ان توعد الرئيس ونائبه طه بحل المشكلة وخصت ميزانية تقدر (7) مليارات بيد ان هذه الاموال لم تعرف طريقها للصرف الامر الذي جعل موسي يقول ان اتفاقه مستهدف من قبل نافذين.واعلن تجميد الاتفاق والانسحاب من الحكومة وقال المصدر ان هذه الخطوة الهدف منها الضغط علي الوطني وان موسي اراد ان يقول للحكومة انا موجود وتابع لكن هذا يترك الباب مواري لكل الاحتمالات او الالتحاق بالجبهة الثورية لا سيما وان هناك حديث عن فتح معسكرات في شرق السودان للمعارضة السودانية.ودفع رئيس جبهة الشرق مطلع مايو بمجموعة من النقاط الرئيسية في اتفاقية الشرق الذى تخلي بموجبها عن السلاح وانخرط في نظام الخرطوم قال أن الحكومة لم تنفذها.وكشف لأول مرة عن وجود مليشات قبلية مسلحة في شرق السودان تشكل خطراً على الامن ، معلناُ أن مواطنه يشعر بالقهر والظلم.وقدم موسى خطاباً غاضباً لمجلس الولايات _ وهو جهاز تشريعيي محدود الصلاحيات نشأ بموجب اتفاق نيفاشا _عبر فيه عن احتجاجهم الكبير عن عدم تنفيذ اجزاء كبيرة من الاتفاقية الشرق من قبل الحكومة.يشار إلى أن جبهة الشرق أسستها عام 2005 مجموعة البجا أكبر قبائل شرق السودان إضافة إلى قبيلة الرشايدة وكانت تطالب بحكم ذاتي أوسع وسيطرة أكبر على موارد المنطقة، وهي تتشابه في هذه المطالب مع نظرائها في الجنوب السودان الذى نال إستقلاله في العام 2011 ودارفور إلتى مازالت تقاتل بعض فصائلها

مازال مسرحو قوات جبهة الشرق معتصمين بمفوضية اعادة الدمج والتسريح بولاية البحر الاحمر لليوم العاشر دون التوصل الي حلول مرضية من قبل طرفي المسرحين والمؤتمر الوطني وقال امين سنادة الناطق الرسمي باسم تحالف قوي الاجماع الوطني بولاية البحر الاحمرلراديو دبنقا قال  بان المؤتمر الوطني رفض المبادرة التي تقدم بها صلاح سر الختم نائب والي البحر الاحمر خلال اليومين الماضين لفض الاعتصام لمدة اسبوع حتي يتم تفيذ المطالب خلال اسبوع واضاف سنادة لراديو دبنقا  بان المعتصمين قبلو بالمبادرة بضمان اقتراح لجنة تضم تلاتة اسماء منهم حامد ادريس نائب تشريعي البحر الاحمر والقيادي بمنطقة البحر الاحمر حسن باعلاف  لضمان التنفيذ لكن  المؤتمر الوطني والكلام لامين  رفض الاقتراح المقدم من المعتصمين الامر الذي ادي الي فشل المبادرة واستمرار المعتصميين في اعتصامهم  الي اليوم العاشر بمدينة بورسودان . وكان مسؤول رفيع بمؤتمر البجا قطع بعدم صدور اى قرار من الحزب بفض الشراكة مع حزب المؤتمر الوطني في الحكومة وتجميد إتفاق الشرق على خلفية عدم تنفيذ الاتفاق. ونقلت صحيفة سودان تربيون الالكترونية اليومية المستقلة  هذا الاسبوع  عن مصدر مطلع  بمؤتمر البجا قوله أن حزبه لم يقرر مغادرة الحكومة نافيا بشدة ما نقلته تقارير صحفية نشرت فى الخرطوم السبت تحدثت عن فض الشراكة.ونوه المصدر الى تحفظ مؤتمر البجا على حزمة من تصرفات الحكومة تجاه شركاءها علاوة على البطء فى تنفيذ اتفاق الشرق لكنه لفت الى عدم صدور اى قرار بتجميد الاتفاقية واكد ان اللجنة المركزية لمؤتمر البجا تواصل اجتماعاتها لبحث الموقف وستصدر بيانا رسميا بموقفها النهائى.ونقل ”موقع الجبهة الثورية ” التى تقاتل الحكومة عن مصادر لم يسمها ان مساعد الرئيس ورئيس حزب مؤتمر البجا موسي محمد احمد جمد اتفاق الشرق واعلان انسحابه من الحكومة نسبة لعدم تنفيذ اتفاق الشرق الموقع في اكتوبر عام 2006 بأديس ابابا بواسطة اريترية.وونسب الموقع بيان لموسي محمد احمد قال فيه ان انسحابه جاء نتيجة لحالة التلكؤ والتباطؤ والتواطؤ من حزب المؤتمر الوطني الحاكم في استكمال انفاذ برتوكولات اتفاقية شرق السودان.واتهم موسى في بيانه جهات داخل المؤتمر الوطني بتنفيذ مخططات لعرقلة تنفيذ الاتفاق بجانب العديد من المسائل الامنية والسياسية والتنموية لا تزال قيد التنفيذ ولم تنفذ اضافة الى عدم تمويل مشروعات التنمية بشرق السودان واكدانه وحتى الان هناك مشروعات لم ترى النور لعدم وجود التمويل.وقال مصدر لموقع الجبهة ان موسي مواجهة بضغوطات من قبل انصاره خاصة ازمة مياه بورتسودان بعد ان توعد الرئيس ونائبه طه بحل المشكلة وخصت ميزانية تقدر (7) مليارات بيد ان هذه الاموال لم تعرف طريقها للصرف الامر الذي جعل موسي يقول ان اتفاقه مستهدف من قبل نافذين.واعلن تجميد الاتفاق والانسحاب من الحكومة وقال المصدر ان هذه الخطوة الهدف منها الضغط علي الوطني وان موسي اراد ان يقول للحكومة انا موجود وتابع لكن هذا يترك الباب مواري لكل الاحتمالات او الالتحاق بالجبهة الثورية لا سيما وان هناك حديث عن فتح معسكرات في شرق السودان للمعارضة السودانية.ودفع رئيس جبهة الشرق مطلع مايو بمجموعة من النقاط الرئيسية في اتفاقية الشرق الذى تخلي بموجبها عن السلاح وانخرط في نظام الخرطوم قال أن الحكومة لم تنفذها.وكشف لأول مرة عن وجود مليشات قبلية مسلحة في شرق السودان تشكل خطراً على الامن ، معلناُ أن مواطنه يشعر بالقهر والظلم.وقدم موسى خطاباً غاضباً لمجلس الولايات _ وهو جهاز تشريعيي محدود الصلاحيات نشأ بموجب اتفاق نيفاشا _عبر فيه عن احتجاجهم الكبير عن عدم تنفيذ اجزاء كبيرة من الاتفاقية الشرق من قبل الحكومة.يشار إلى أن جبهة الشرق أسستها عام 2005 مجموعة البجا أكبر قبائل شرق السودان إضافة إلى قبيلة الرشايدة وكانت تطالب بحكم ذاتي أوسع وسيطرة أكبر على موارد المنطقة، وهي تتشابه في هذه المطالب مع نظرائها في الجنوب السودان الذى نال إستقلاله في العام 2011 ودارفور إلتى مازالت تقاتل بعض فصائلها

مازال مسرحو قوات جبهة الشرق معتصمين بمفوضية اعادة الدمج والتسريح بولاية البحر الاحمر لليوم العاشر دون التوصل الي حلول مرضية من قبل طرفي المسرحين والمؤتمر الوطني وقال امين سنادة الناطق الرسمي باسم تحالف قوي الاجماع الوطني بولاية البحر الاحمرلراديو دبنقا قال  بان المؤتمر الوطني رفض المبادرة التي تقدم بها صلاح سر الختم نائب والي البحر الاحمر خلال اليومين الماضين لفض الاعتصام لمدة اسبوع حتي يتم تفيذ المطالب خلال اسبوع واضاف سنادة لراديو دبنقا  بان المعتصمين قبلو بالمبادرة بضمان اقتراح لجنة تضم تلاتة اسماء منهم حامد ادريس نائب تشريعي البحر الاحمر والقيادي بمنطقة البحر الاحمر حسن باعلاف  لضمان التنفيذ لكن  المؤتمر الوطني والكلام لامين  رفض الاقتراح المقدم من المعتصمين الامر الذي ادي الي فشل المبادرة واستمرار المعتصميين في اعتصامهم  الي اليوم العاشر بمدينة بورسودان . وكان مسؤول رفيع بمؤتمر البجا قطع بعدم صدور اى قرار من الحزب بفض الشراكة مع حزب المؤتمر الوطني في الحكومة وتجميد إتفاق الشرق على خلفية عدم تنفيذ الاتفاق. ونقلت صحيفة سودان تربيون الالكترونية اليومية المستقلة  هذا الاسبوع  عن مصدر مطلع  بمؤتمر البجا قوله أن حزبه لم يقرر مغادرة الحكومة نافيا بشدة ما نقلته تقارير صحفية نشرت فى الخرطوم السبت تحدثت عن فض الشراكة.ونوه المصدر الى تحفظ مؤتمر البجا على حزمة من تصرفات الحكومة تجاه شركاءها علاوة على البطء فى تنفيذ اتفاق الشرق لكنه لفت الى عدم صدور اى قرار بتجميد الاتفاقية واكد ان اللجنة المركزية لمؤتمر البجا تواصل اجتماعاتها لبحث الموقف وستصدر بيانا رسميا بموقفها النهائى.ونقل ”موقع الجبهة الثورية ” التى تقاتل الحكومة عن مصادر لم يسمها ان مساعد الرئيس ورئيس حزب مؤتمر البجا موسي محمد احمد جمد اتفاق الشرق واعلان انسحابه من الحكومة نسبة لعدم تنفيذ اتفاق الشرق الموقع في اكتوبر عام 2006 بأديس ابابا بواسطة اريترية.وونسب الموقع بيان لموسي محمد احمد قال فيه ان انسحابه جاء نتيجة لحالة التلكؤ والتباطؤ والتواطؤ من حزب المؤتمر الوطني الحاكم في استكمال انفاذ برتوكولات اتفاقية شرق السودان.واتهم موسى في بيانه جهات داخل المؤتمر الوطني بتنفيذ مخططات لعرقلة تنفيذ الاتفاق بجانب العديد من المسائل الامنية والسياسية والتنموية لا تزال قيد التنفيذ ولم تنفذ اضافة الى عدم تمويل مشروعات التنمية بشرق السودان واكدانه وحتى الان هناك مشروعات لم ترى النور لعدم وجود التمويل.وقال مصدر لموقع الجبهة ان موسي مواجهة بضغوطات من قبل انصاره خاصة ازمة مياه بورتسودان بعد ان توعد الرئيس ونائبه طه بحل المشكلة وخصت ميزانية تقدر (7) مليارات بيد ان هذه الاموال لم تعرف طريقها للصرف الامر الذي جعل موسي يقول ان اتفاقه مستهدف من قبل نافذين.واعلن تجميد الاتفاق والانسحاب من الحكومة وقال المصدر ان هذه الخطوة الهدف منها الضغط علي الوطني وان موسي اراد ان يقول للحكومة انا موجود وتابع لكن هذا يترك الباب مواري لكل الاحتمالات او الالتحاق بالجبهة الثورية لا سيما وان هناك حديث عن فتح معسكرات في شرق السودان للمعارضة السودانية.ودفع رئيس جبهة الشرق مطلع مايو بمجموعة من النقاط الرئيسية في اتفاقية الشرق الذى تخلي بموجبها عن السلاح وانخرط في نظام الخرطوم قال أن الحكومة لم تنفذها.وكشف لأول مرة عن وجود مليشات قبلية مسلحة في شرق السودان تشكل خطراً على الامن ، معلناُ أن مواطنه يشعر بالقهر والظلم.وقدم موسى خطاباً غاضباً لمجلس الولايات _ وهو جهاز تشريعيي محدود الصلاحيات نشأ بموجب اتفاق نيفاشا _عبر فيه عن احتجاجهم الكبير عن عدم تنفيذ اجزاء كبيرة من الاتفاقية الشرق من قبل الحكومة.يشار إلى أن جبهة الشرق أسستها عام 2005 مجموعة البجا أكبر قبائل شرق السودان إضافة إلى قبيلة الرشايدة وكانت تطالب بحكم ذاتي أوسع وسيطرة أكبر على موارد المنطقة، وهي تتشابه في هذه المطالب مع نظرائها في الجنوب السودان الذى نال إستقلاله في العام 2011 ودارفور إلتى مازالت تقاتل بعض فصائلها.

Welcome

Install
×