احمد حسين يصرح: رفع الدعم عن البنزين والجاز بمثابة إعلان حرب علي الفقراء ويدعو لإسقاط النظام
وصف احمد حسين ادم امين العلاقات الخارجية بحركة العدل والمساوة قرار رفع الدعم عن المحروقات(الجاز والبنزين والغاز ) بانة جزء من سياسة الإبادة المتبع من قبل نظام المؤتمر الوطني
وصف احمد حسين ادم امين العلاقات الخارجية بحركة العدل والمساوة قرار رفع الدعم عن المحروقات(الجاز والبنزين والغاز ) بانة جزء من سياسة الإبادة المتبع من قبل نظام المؤتمر الوطني
وصف احمد حسين ادم امين العلاقات الخارجية بحركة العدل والمساوة قرار رفع الدعم عن المحروقات(الجاز والبنزين والغاز ) بانة جزء من سياسة الإبادة المتبع من قبل نظام المؤتمر الوطني و يعني إعلان حرب علي الفقراء خصوصا وان هناك مجاعة حقيقية في اجزاء كبيرة من دارفور وشرق السودان وفي اوساط معظم الشرائح الاجتماعية بالخرطوم، فضلا عن منع الغذاء عن المدنين بالنيل الازرق وجبال النوبة، وفرض المجاعة علي سكان المعسكرات بطرد المنظمات الانسانية. وقال ان المؤتمر الوطني أهمل كل مدخلات الانتاج واعتمد علي البترول، والآن يريد من الشعب السوداني المعدم ان يدفع ليغطى به فروقات توقف البترول الذي ذهب كل مردودة الي جيوب حاشية النظام. واكد بان النظام فقد شرعية بقاءة وطالب الشعب السوداني بمقاومة سياسات الجوع التي يمارسها المؤتمر الوطني، والخروج لوقف حرب الجوع وإسقاط المؤتمر الوطني
ومن ناحية أخرى طالبت القوي السياسية المؤتمر الوطني إيجاد بدائل عن رفع الدعم عن البنزين والجازولين و الغاز المعروفة بالمحروقات لانها سوف تعود بنتائج كارثية ومدمرة للشعب. وأشاروا الي ان الأجدى هو الابتعاد عن الحروبات وتقليل حجم الحكومة ، وإيقاف الفساد ، وارجاع الأموال المنهوبة لخزينة الدولة . وقال الاستاذ اسماعيل كيتر القيادي بحزب الامة القومي لراديو دبنقا، ان رفع الدعم عن المحروقات يعبر عن إنهيار كامل لكل المنظومة الاقتصادية في البلد خصوصا بعدما قامت الحكومة بتخفيض سعر الجنية السوداني بنسبة 68%. واكد ان ذلك سوف يؤدي الي نتائج كارثية وسوف يواجه الشعب السودانى ظروف اقتصادية ليست في مقدورة تحملها. وطالب المؤتر الوطني تسليم السلطة الي الشعب الذي قال بانة مقهور ومدمر ، ولكنة قادر علي التعبير عن رفضة لهذة السياسات وقيادت الربيع السوداني
وفي خبر آخر قال تاج الدين بشير نيام وزير الاعمار بالسلطة الاقليمية بدارفور ان من اهم التحديات التي تواجه الموسم الزراعي في دارفور عودة الناس الى مواقعهم حتى يستطيعوا الزراعة وتأمين مناطق العودة هذا الى جانب توفير الحكومة للبذور واليات الحصاد والمتابعة والالتزامات المالية من جانب وزارة الزراعة نحو الناس