الدكتور خليل ابراهيم يستبعد التحاق حركة العدل والمساواة بوثيقة الدوحة
استبعد الدكتور خليل ابراهيم رئيس حركة العدل والمساواة التحاق الحركة بوثيقة سلام الدوحة التي اعتبرها غير ملبية لمطالب اهل دارفور، ووصف وثيقة الدوحة بانها وجه آخر لابوجا، مشيرا الى ان حركة العدل والمساواه اكبر من ان تكون ملحقة بإتفاقيات الاخرين
استبعد الدكتور خليل ابراهيم رئيس حركة العدل والمساواة التحاق الحركة بوثيقة سلام الدوحة التي اعتبرها غير ملبية لمطالب اهل دارفور، ووصف وثيقة الدوحة بانها وجه آخر لابوجا، مشيرا الى ان حركة العدل والمساواه اكبر من ان تكون ملحقة بإتفاقيات الاخرين وقال خليل في مقابلة مع الجزيرة نت ، إن الحكومة السودانية حاولت تصفيته جسديا في ليبيا ونفى خليل في المقابلة إدخاله أسلحة متطورة وذخائر عبر الحدود التشادية الليبية إلى دارفور بعد سقوط القذافي. وجدد خليل رفضه لاتهام الحركة بالقتال ضمن كتائب القذافي ضد الثوار الليبيين، مشيرا إلى أن الحركة لم تكن طرفًا في الصراع الليبي، وقال ان الذين أطلقوا هذه الإشاعة المغرضة أرادوا بها استعداء الشعب الليبي ضد أشقائه من السودانيين والأفارقة